101

Xikmadda Cayn

Noocyada

============================================================

واما المعادن فسببها احتلاط الابخرة والادحنة المحتسبة لى الارض المحتلفة في الكم والكيف وعلي ضروب من الاحتلاطات. وهى اما متطرقة كالاجسام59 السبعة الي هي الذهب والفضة والرصاص والتحاس والحديد والاسرب والخارصن. واما غير متطرقة اما لغاية لينها كالزيق او لغاية صلابتها كالياقوت. وهي قد ينحل بالرطوبات كالاحسام الملوحية:9، مثل الزاج والنوشادر، وقد لايتحل كالزرفيخ والكريت.

وتولد الاحسام510 السبعة من الزيق والكريت. فان كانا صانيين وانطيخ الزيق بالكريت انطباحا تاما وكان الكبريت مع ذلك صافيا ابيض، تولدت القضة، وان كان احمر وفيه قرة صباغة لطيفة غير محرقة تولد الذهب. وان وصل اليه قبل استكمال التضج برد عاقد تولد الخارصي ان كان الزيق صافيا والكريث وديا، وان كان في الكمريت قوة محرقة تولد النحاس، وان كان الكبريت غير حيد المحالطة مع الزيق تولد الرصاص، وان كانا ردين، فان كان الزيق متحلخلا ارضيا والكمريت حرقا رديا تولد الحديد، وان كان مع ردائتهما ضعيفى التركيب تولد الاسرب"59.

المقالة الحامسة في النفس البانية والحيوالة 97" وفيها بحشان البحث598 الاول في النفس النبان99" وهى كال اول لجسم طبيعى آلي من جهة ما يغزو ويشو ويتكمل ويتولد والكمال10 هو الذي يكمل به النوع، واحترزنا بالاول عن الكمالات الثانية، كالعلم و ساكر 13 د الاسماد 4 5 ل د الاحساد اصحاب الكاء بصحون هذه الدعاوى بعقدهم الزيق بالكبرت على حهات عبرسة لم، قغلت على انهم الاحوال الطية مقارنة للاحوال العناعية. حلى، لبضاح، ص 265.

92 مباحث هذه للقالة من الملم الطيعى لان النقرس النباتية والحيوالية (دون التقوس الانسانا التاطقة لانه محردة هن المادة) متعلاق المواد. وللراد بالظمن التباتية القوة المركوزة فى الجم التبان المقتضبة للآثار الطلة من التغذية والتنعية والاستيلاة من غه شعرر ولا ارلدة. حلى، ايضاح، مر 267.

8 . نافض، البحث 11 هذا هر اول ما مكون ص الاسطتسات، فاذا كان تركيت الاسطفات تركا اقرب ال الاعتدال يدث النبات هشارك الحيرانات فى لري التغذية والتوليد وله تف نباتية، وهي مبده استبناه الضحص بالغداء وتته *: واستبفاء الترع مثولبد مثل ذلك الشسص اهو على ى ينا، عبوذ الحكة، (ل شرح عيور استة الدكورة) ص214، 1 د، فالكمال

Bogga 101