============================================================
الفضائل، وبالطبيعى عن الكمالات الصناعية، كالتشكلات الي للسرير، وبالآلي عن كمالات البسالط العنصورية101.
(لعل لوي النبالية للشخص الغادية والناءية وللنوع المولدة) والقوى النباتية فعلها لاحل الشحص او لاحل النوع. والاول102 هي الغاذية وهى الق تحيل الغذاء ال مشاهة المغتذي ليتسحلف بدل ما يتحلل، والنامية هي اليي تزيد في اقطار الجسم طولا وعرضا وعمثا102 على التناسب الطبيعي لتبلغ الى غاية النشو وانما قلنا تزيد في اقطار الحسسم ليخرج عنه الزيادات الصناعية، فان الصانع اذا احذ قدرا من المادق فان زاد في طوله او عرضه نقص من عمقه وبالعكس، وقولنا علي التناسب الطبيعى احترزنا عن الزيادات الخارحة عن المحري الطبيعى كالورم، وقولتا الي ان يسلغ الي غاية النشو احترزنا عن السمن.
والثانية المولدة وهي الت تفصل جزء من الغذاء بعد الحضم التام ليصر مبدء لشخص آخر. والمصورة وهي التق تفيد بعد استحالته في الرحم الصور والقوى والاعراض الحاصلة اللنوع.
(ومتمات لعل الغادية الجادبة والماسكة والهاضمة والدالعة) وفعل الغاذية لاتتم الا بالجاذهة والماسكة والهاضمة والدافعة. اما الجاذبة فهى في المعدة وفي الرحم وفي سالر الاعضاء اما في المعدة فلان حركة الغلاء من الفم اليها ليست ارادية، اذ الغذاء لاارادة له ولا طبيعية، لان الانسان لو قلب حتي حصل رأسه على الارض ورحلاه علي الهواء امكنه ان يزداد ازديادا تاما، فهى تسرية وليس ذلك دفعا من الاعلى لان المري والمعدة وقت الحاحة الى الغذاء يجذهان الطعام الموافق بسرعة من الغم عند المضغ من غير ارادة الحيوان، والمعدة يجذب الطعام الموافق بسرعة. فانه اذا حصل فيها طعام وبعده حلق واستعمل القى يفرج الحلو في آحره. وذلك لجدب المعدة اياه الى تعرها. واما في الرحم فلالها اذا كانت قريبة العهد باتقطاع الطمث وخالية عن الفضول يجد الانسان وقت الجماع ان احليله ينحذب الي داخل واما في سانر الاعضاء فلانه لولا وحودها فيه لما اختص كل عضو بقذاء يخضه واما الماسكة ففعلها فى المعدة اقتضاء ان يحتوى المعدة الغذاء احتواه تاما بهيث ماسه من جميع الجواتب، ولايكون بينها وبينه فرحة، وليس ذلك لامتلاء المعدة فان الغذاء اذا كان 01 كمالات البسيطة العتصرره ثلا العلبيعة النارها تلعل الحرارة لاهاعتبار آلة تترط يها وبين اثرها. حلى، ايناح، ص 102 5 والاول 10 10 لاتص ملولا وعرما وعمقا 1 د، زالده بيث
Bogga 102