============================================================
ده فى نواع رهام أو كذان والرعام - كغراب الايض الرخر من الحارة والكذان - بذال مسحمة - قال فى القلموس : ككان : حبارة رخوة كالمهر، وللكذكفة : حرة شديدة ، وكذ : خدن .اه . وفيل: ال ليد قال البيضاوى : وهذا الطه في الحسة . اه . ضضربه (قا نتجرت) اشقت وسات (ينه اثتا عثرة قبا) بسد الايباط (تذعلم كن اناسيه جط منهم (مشربهم ) مرج شرم تلد ينركهم فيه غرهم وقلنا لهم (كلوا) من المن والسلوى ( واشربوا) من ملء السين (ين ودقر آقه ولا تمتوايى الأريض مقيدين ) عال مؤكدة لعاملها ، من عنى - بكر المثلثف - أفد واعلم أن هفملقصص لبنى اسرالبل لما سيقت فى البقرة لتذكير النعم ناسبت فيها نبة للقول ف *واذ قلنا ادخلوا إلى اله كمالى ، وناب ذكر دوغا " و"فا نفحمرت * لانه أبلغ من * انبجت وقديم * أدلوا الباب حمدا و* ينفر لكم ، ودخطاياكم لانه جمع كثرة والراوفى وسنزيد الداة على الجع ينهما والفاء فى فكلوا، لانه بلم نتبه بالد خول بحلاف آيات الاعراف فإنها لما افتمت بالنويخ فى ه احمل لناه لمب * واذ قيل، وترك هرغدا* وللكن تجامع الآكل ولذا كال فكلوا وتب ترك الراو ف ستزيد، ولما تقدم لبعض الهادين فى قوله * ومن قوم موسى أمة تاسب تبعض الظالين قوله ومهم وناب نأرسلنا، لان الإرحال أشذ من الانزال، وناب "يللون ، لان الطلم يازم منه الفسق ، والفسق لا لزم منه الظلم غاعتبر مناسبات القرآن واله يفنح لمن يشاء (واذ تلتم يموسى لن تصبر على ملتايم) اي نوع نه (واجي) اى لا يتيدل وهر المن ولهلجرى وكانوا فلاحين طلبوا ما بماتهم بقوله (كادع تا ربلك) وقل * اخرج ذا (تخرج تنا) شبنا (يما تنبت الأرض ) وما موصول او موصوف (من) للبان (قلها) فى عل سال من الضيير الحقوف، اى ما تبته كاما من بعقلها ، ومن ليان الجنس والمراد اصناف البقول الى ياكالها الناس (قرقلتها ) المعروف وهو الخبار (وفوبها) حنطتها (ومتبها وتصلها) المعر وفين (قال) لم موسى منكرا عليهم، أو اله تال عل لسان نيه (اتستنر لون الذى هو أدق) اخس منذلة من للبقول (الذى هو نحيد) اشرف وهو المن واللوى، أى اتأخخوه بدله . والهمرة للإتكار ، نابوا أن ير جواء قطا اته، تقال تعال : (آميطوا) انزلوا (يمصرا) من الاسار بعدلليه (نإن ككم) فى كل مصر نزلتم لا فى البه (ما ساتم ) من النبات، ولاد اليه هى ما ين القدس ال لنسرين ومى آثنا عثر فرحا ق ثمانية فراسخ (وضربت علوم اللة) أى حلت عليهم الال والموان وأحجطت بهم إحاطة القبة بمن صربت عليها أو الصقت بهم من خري الطين على الحايط ( والتكنة ) أر الفقر من الكون والخرى فهى لازمة لهم وأن كانوا أغنياه خيفة أن كضاعف عليم الحوية أو طبما لزوم الهدمم المصروب لكه (وبله وا) اسمقوا ووصرا (يتضي من أقي) بنسهم فى الدنبا وعقربتهم فى الآخرة (ذلك) الضرب والنضب ( بأنهم ) ببب انهم ( كاتوا يخقرون بتابات آله) ما عذ عليهم من
Bogga 32