============================================================
شبه سورة البد: للمين إذا ربى بها الكعل والنوثية وغيرهحا ما يكتعل به ، لا مفردة . وقال النووى : الصواب أن يزد ماتها شفاء مطلقا لانها من الحلال الذى ليس فى اكتابه شبة فأصله من للن الذى أنزل على بق اسرايل، والله اعلم ، وقال عبد الرحمن التعالي : للن سخة حلوة ، هذا قول فرة ، وقيل هو عل وقيل هو الذى يزل اليوم عل اضحر. اه . وقلنا (كلوا من لياع ما رر تنكم ) ولا تدغروا ، نظلوا بان كفروا هنه انهم وادغروا نقطع عنهم (وما طلونا) بذلك (ولكن كانوا انقسهم وظلمون) لان ضرره طيهم (واذ قلتا) لهم بعد خروجهم من النبه (آدخظرا هنذه القرية) بيت المقدس او - اريحاه كزليناء وكر بلاء : ترية بالشام (فكلوا ينما) من طمابها وثمارها (يت يمقم وخوا) واسما طيا لا حربه ، ونصبه على المصدر أو الحال من انواو أى اكلا واسعا أو موسمين (واد خلوا الباب) اى بابها (تمدا) منحنين شكرا فه على الد خول والإغراج من التبه ( وقولوا) فى المود مالتا (يحلة) ان تحط عنا خطابانا ، او أمرنا حطة اى أن نحط فى هذه القرية ونستقربها وهى فعلة من الحط مرفوع خبر مبندأ عذرف، وقري بالنصب دنى الأصل بمعنى حط عنا ك نوبنا حطة ، أو على أنه مفعول : قولوا، أى هذه الكلمة. وقال القطلانى : حدا ؛ حال من فاعل ادخلوا جمع ساجد، أى متطامنين متحنين شكرا قه على ما أنسم به عليهم من الفتح والنصر ورد بلدهم اليهم وانقافهم من النيه . وعن ابن غبلس فيما رواه ابن رير: هثدا ركما ، وعن بعضهم: المراد به الخضوع لتعذر حله علي حقبقته . وقولوا حطة : قبل أمررا أن بقولوها على هذه للكيفية بالرفع على الحكاية . اه (يغقر لكم) بالياء لنافع ، وبالناء لاين عامر مبنيا الفيول فيما ، ولنيرها بالنون (ختابالم) بسجودك وصاركم ( وسنريد التسييين) بالطاعة ثوايا (تبدل الدين قللوا) منهم بأهذى قيل لهم من التربة والاستنفار (قولا غير الذى قيل تمم) من طلب ما يشتهونه من اغراض الدنيا فقلالواء حبة فى شمرة، يعنون حنطة حراه، ودخظوا يز حفون على أسناههم اى أوراكهم ( فأرانا على النين علوا) فيه وضع الظاهر مرض الاضمر مبالنة فى تقبيج اسرهم واشمارا بأن الانزال عليم اظلهم (يجزا) عذابا طاعونا مفنرا ( يمن السماه بما كاثوا يتفون) بسبب نسقهم أى خررجهم عن الطامة نهلك منهم في ساعة مبمون الفا او اربع وعشرون الفا (ق) اذكروا (اذ اتقى موسى ل طلب السقبا (لقويه) وقد صلعوا ف البه (فقلنا آغرب بصللة) الى ملها آآدم من الجنة وتوارثها الابياء إلى أن وصلت إليك واسها نبعة طولها عشرة أفرع كطولك من عليق الحمنة ( المصر) قال فيه للبهد على ما روى أنه حبر مطورى حمله معه له أربعة أوجه تتبع من كل وجه ثلاث أعين فحيل كل عين ن جدول الى حبط وكانوا ستمائة أف رسمة الكر اثنا عشر ميلا ، أو حير اصطه آدم من المنة ووقع لشعبب فاصلاه موى مع البصاء أو هو الحمر الذى فزبثوبه لما وضعه عليه ليغتل التا م تشه تق مر دله ة صدت نه ندت ديشا
Bogga 31