============================================================
باتخانه لوضكم المادة فى غير محلها (ثم تخونا عنكم ) مونا ذنربكم حين تبم (من بسد ذلك ) الاتخاذ (لتلكم تضكروذ) نعمتا عليكم (واذ اتينا موسى الكتنب) النوراة (والترقان) علف تغسير أى الفارق بين الحق والباطل ، والحلال والحرام، وقيل : الراد به معجراته الفارقة ين الحق والباطل اتليكم تمنيون) بعمن الصلالة بالدبر فبه والنفكر (واذ قال موسى لتريد) النين عدوا للحل (يتقرم انكم ظلتم اتستم باخاذلم اليحلي) الها (قربو") ارجمرا والن) عبادة (باريكم مالقكم لباده كانم هلوا :كيف ترجم ؟ قال (فاقفتلوا اتكم) أى ليقتل البرىء من عادة العجل منكم الجرم بعبادته ، وقيل: كاتلرا أتفكم بقطعها عن الشهوات كما قيل : من لم يعنب تفسه لا ينعمها ، ومن لم يقتلها لا يحجا (ق يكم) القتل (نير لكم يمند بلريكم ) فوقكم لفعل ذلك وأرسل عيكم حابة سوداء للا يصر بعنكم بضنا فيرحه، إذ جعل الذين عبدوا السجل صفا وأخذ الذين لم يبدوه السلاح فتلوهم حتق قل منكم نحر سبعين الفا ( فتاب عليكم) قبل تويتكم (انه هر التواب ) التفضل بقبول لنوية (الرحيم) بعفو الحوية والفاء الأولى من قوله فتوبوا للتسبب ، لان الظلم سيب الثرية ، واثانية لتعقيب أى اعرموا على الثوية فاقلرا، والثالة متعلقة بشرط عذول اى لن ضسلتم ذلك تقد ثاب عليكم (وأذ قلم) وقد خريخم مع موسى واتم مبعون او أقل لتمفروا الى الله نيعباية الجل وبمتم كلامه (يتسوسى لن توين لك) لاجل فولك، او ان نقز لك أن الفه كلك (كتى ترى اه جهرة) عباينا لاساتر يبننا وينه ، ونصها على للصدر لا نما نوع من الرقوية او على الحال من الفاعل أو المفعول ولرة بنح الحاء مصدر كقلة أو جمع هاهر حال (فاتد تكم الميقة) الميحة لفرط المناد والنمنت وطلب للمتعيل فتم (واثم تتتلرود) الى ماعل يكم نكنم منين يوما ولية وموى يدهر وبقرل: اى ربهكف ارجع الى يني لعرابل عونهم وهم خيارهم (ثم بشتكم ) احيناكم (من بعي مويكم) تتستونوا تهالكم (لملكم تتكرون) تا بذلك الإياء وقبول الثوية (وتظلنا عليكم النمام )م سثرناكم بالسعاب الرفق من حز الشمس فى النبه (وانزنا عليكم ) فى اليه (المن) الترنحبين أو شييا ينبه علو الطعم بنزل عليهم مثل الثلج من طلويع الضبر إلى طلوع الشمس لكل إنسان صاع ( والكرى) هو طير السمانى بننفيف الميم والقصر كبارى توع من الطير أو السلوى طاتآر يشبه المانى يث الله عليهم الجنوب فيشر طهم اللرى فينيح الرجل منها ما يكفيه، وكان كل أنسان يأخد من النوعين كقايته إلى الند إلا بوم الجمة يأخذليومين لانه لم يكن ينزل يوم السبت وينزل طهم باليل صحود نار ييرون فى ضوته ، وكانه ثيابهم لا تخ ولا تل يركه موسى عليه اللام - ونى البتارى من حديى حيد بن زيد رضى اله عته قال قال رسول الفه صل القه عليه وحلم الكملة من للن وملؤما شفاء للمين . قال القسطلانى ء الكمأة، بفتح الكاف وضكون اليم والهمرة المفتوحة ثىء ينبت ينفصه من غير استتبات : أهر، وملؤها شفاء
Bogga 30