============================================================
دة ال فتقل، فا لنا من شاضين وهو رة لقول الجود إن آبدهم الانبياء يعضون لهم (ولا يؤذ ينها) من الكافرة (عدل) يداه يعدل المقدى (ولا فم ينصرون ) لا يمنعون من عناب الله تعال، والعمير لما دلت عليه النفس الثانبة المثكرة الراقة فى مياق النفى من النفوس الكثيرة وتذكيره بمعنى المياد والاناسى والنصرة أجص من اللعوتة لاختصاصها بدفع الضير والآية فى للكفار فلا دلالة فبها على نفى الشفاعة لامل الكائر كا فالت المعنزلة للأحاديث التوائرة التى تردهم ، ثم فصل ما أعله فى نوله "اذكروا نعنى، طاطفا عطليه علف الخاص على العام قوله (واذ تحية خم ابامك والحخطاب به ويما بسده للوجردين فى زمن تبتا بما آنسم على أبلهم تذكيرأ لهم بنعمة اه ليؤمنوا (يمن " ال فرعرن) أعله وأتاع وأصل آل: أعل، أو اول، وهو حتص بذوى الاصار وفرعون : لقب لكل من ملك من العمالقة بمصر ولمتوهم اشتق منه : تفر عن الرحل ، اذا عتى وتهبر وفرهرذنهوي : مصمب بنريان او اينته ولبد من بقابا عاد، روى أنه من أهل اصطخر، ورد مصر فا تفق له فيا اللك (يسو مون يولونكم ، من حامه نسفا إذا ولاء ظلما، وأصل الوم الذعاب فى طلباليء كأنه قال ينونكم ويذيقونكم (سوء النام) أشته واتقه، والجة حال من خير ونهيناكم * والسوه مصدر ساء يوه ونحبه على المفعول للثانى ليو مو نكم والأول كم (يذبحون النامل) الولودين يان لما قبله ، وأصل الذبح الشق، والتشديد للتكير، وقرني بالنقف (وكتعيون) يسفيقون (يساءآݣر ) لقول بس الكهنة له : إن مولود أيوله فى نى إسرايل بكون سبيا لذعاب ملكك ونى الاعراف يقتلون تويما وتتنشا نأس بغتلهم سنة وتركهم سنة نولد هارون ق نة لا قل فياه وموسى ف سنة القتل (وفى ذر يكم ) للعذاب من فرعون أو الانحاء من الله (بلاه) ابتلاء على الاول، أو إنعام على الثان: لآن اللاء براد بالشدة والنممة (يمن وبكم )م بتابطهم اويمث موسى (عظيم ) صفة بلاء، وفى الآية تنببه عل أن ما يصيب العبد من خير أوشر اختبار من الله تعالى .، ضليه الشكر على ما مر والصبر على ماضر (و) اذكروا (اذقرقا) فلقتا (بكم) بسيكم حال، وقره نزتنا بالتشديد للتكثير (للبعر) بحرالقلزم حتى صارت فيه مسالك اتني عنر على عه الاباط ف ظنمره عارين من عتكم (ذا ميي طنم ) من النرق (واغرقا تال يزترن) قوسه معه (واثم تثظاود) إل اتطبلاق البحر عليهم (و) اذكررا أيضا (اذواعد تا) بأفف لاحمهور ودونما لا ب هرو الصرى ف جيع القرآن (موتى) اسم أعمي، مفعول أول لواعدلا: والثانى (اوريين) أى لمامها وليس ظرقا، اذ ليس مسناه تعطبه فى أربين (للة) تصطيه عند اقضاتها التوراة لتعملوا يها : إذ الوعد كان بسد رجرع بنى إسرائيل مع مرسى إلى مصر بعد هلاك فرعون ولب لهم كتاب يتهون إليه فى الشريمة، اليحل) الذى صاغه لكم السامرى إلها ( من بعدو) بعد ذمابه إلى مبعادنا ( وآثتم ليوذ )
Bogga 29