============================================================
وزه تويخ وتبكت، أى التوراة وفيا الوعجد على عالفة القول العمل وعلى الحبانة ونرك البر (أفلا تميون) سوء ضلكم قرجمون لجملة النسيان حل الاستفهام الانكارى أى التويخ على ترك العل لا على الامر به لان الامر بالحن حن وان لم تععل به ، لكن قلما تفعت موطة من لم يعظ نقسه، والبر: النوسع فى الحخير بحممع جميع الطاعات ولذا قيل فى ثلاثة فى عيادة الله ومراعاة الاقارب ، ومعلملة الأجانب.
والتيان : السمو ، واصله الثرك ، إلا أن الهر يكون لما عله الإنسان ولما لم يعله، والنيان ما عرب بعد حضوره وقل بالكس ، وفى الآية : الامر بشهود صلاة الجاعة . واا أمرهم بما يشق عليم من ترك الريلة والإعراض عن المال ، عالجهم بقوله : (وآستيينوا) على أموركم وحوائهكم (يالسبرر) الحبس للنفس على ما تكره ومنه النوكل على الله فى انتظار النجح والفرج ( والملثوة) بأن تصلوها صابرين على مايحب فبها من الإلاص ودفع الوصواس ورهى الخشوع واستسنار طم القيام بين يدى الله . أفردها بالذكر كمظيما شأنها ولجممها أنواع العادات التفسانبة والمالية من الطهارة ومتر العررة وصرف المال افيهما وللتوجه إلى الكمبة والعكوف للصبادة واظهار الحشوع بالجوارح واعلاص النية بالقلب وحاهدة الشبطان ومناهاة الحق وقراة الفرآن والتكلم بالتماد تين وكف اللنفس عن الأطيين . وفى الحديث أنه طيه السلام كان إفا حربه أمر بادر إلى الصلاة . ويحموز أن يراد بها الهعاء، وقيل : الخطاب لليبود لما عانهم عن الإيمان الشره وحب الرياسة أمروا بالصبر وهو الهوم لنه يكر الشهوة ، والصلاة لانما تورث الخشوع وتنفى الكبر ( وإنها) الصلاة (تكيرة) ثقيلة (الاعل التشييين) الا كثين إل الطاعة فبون عطبهم لوقع ما اتشر لهم . والخخوع : هية فى النفس يظهر منا على الحوارح كون وتواح، والمضوع يطي فى المحوايح ، كا أن الخحوع وهو الين والانقياد يكون فى القلب (والزين يظثون) يرقون (أنهم ملغوا رحيم ) بالعث أو ينوتمون لقاباة ونبل ما عنده (وأنهم إلنه را يمون ) فى الآخرة فيهاريم بأعمالهم ، فلذلك ارتاضوا بها ويغيرها جنى أن منهم من يلذ بها قال عليه السلام . وجملت فرة هنى فى الصلاة، (يلبنى اسراويل الاݣروا نسسيني الى أنست عليتم) بالشكر عطبها بطاعى، كرر نداهه تاكيدا وتذكيراه فعضيل النى هو اهل النمم نصوصا وربطه بالوعيد الشديد تخويفا لمن غخل عنها واخل بمقوتها (وأن نشتشخ) أى آياهكم : صلف على منستىء اى اذكروا نسمتى ونفضلى ايام ( على الشليين ) عالمي ومانسكم ( وائقوا) مانوا (يوما) اى ما فبه من الحساب والهناب (لا تحزى) اى لا تقضى فيه (تقر) مؤمنة (عن تفسه) كافرة (تيا) من الحقوق الى لزمتها او شينا من الهراء، فيكون نصبه على الصدر وايراده متكرا مع تكير النفس لنعمم والإقناط الكلى، والجلة صفة ليوما ، والعاند عنود اى فيه ( ولا بقبل) بالباء للحسهور والناء لابن كثير وأبى عمرو ( يتما) من المومت (تمقاعة ) للكافرة اى لبس لها شفاعة
Bogga 28