============================================================
ودة ال والقصص وللمواعبد والعدل بين الناس والنح عن الماصى والفواحش ومكم : فصب على الظرفية والبامل فيه الاستقرار (ولا تيكونوا أول) حر باو فريق (كا فر بو) من أهل الكتاب لان من خلقكم تبع لكم فإئمهم عليكم يل بحب ان تكونوا أول مؤمن به امر فتكم بهه واللضعير فى به ، عاتد على محد صل الله عليه وسلم وقبل عل القرآن ، وقبل على النوراة لان صفة محمد وكتيرا مما يقول فيها، فمن كذبه كنب النوراة وأول مند الآخر وزنه اضل فاؤه وعيه واوان عند سيبويه ولم يتصرف منها فعل لاعتلال كانه وينه وقال الكوفيون أصله . أوال ، من وال : نحا ، أبدل الهمزة الثانية واوا مفتوحة وأدغم الاول فيها (ولا تشتروا) تستدلوا (بتايا تى ) الى ن كنا بكم من نعت محمد صلى الله عليه وسلم أر بالقرآن والإيمان بالجانى به ( تستا تليلا) عوضا يميرا من الدنيا أى لا تكموها تخرف فوات ما تنالوه من سفلتكم من الرياسة والمال أو من الرشا الى يحرفون الحق ويكتمونه بها وعبر عنما بالفن موانقة للفظ اشتروا (واباى فاتقون) خاقونى فى ذلك دون فيرى ، واهرابه كا تقدم ، اى : فاتقونى بالايمان واتباع الحق والاعراض عن الدنبا ونها كانت الآية السابقة مشتملة عل ما هو كالمبادق لما فى الآية الثانية فمئلت بالرمبة التى مى مقدعة النقوى، والخطاب يها لما عم للعالم وللقله : أمرهم باللوك ، والخلاب باكانية لمسا يخص أهل العلم : أمرهم بالنقوى الى مى منهاه ، ثم علف على ما تقدم قوله (ولا تليرا) تخلطوا (العق) الذى أنزلته علبكم (بالك طلي) الذى تغيرونه وتختر عونه وتكبونه حتى لا بميز ينهما أو لا نحسلوا الحق ملتيسا ببب خلط الباطل الدى تكبونه فى خلاله أو تقولوته : كالباء للاستمانة أو السبية قال أبو العالية ة تقول اليهود : عحمد نبي مبعوث ، لكن إلى العرب لا إلينا فإترارهم يعته حق ، وقولهم لا الينا: باطل . انى(و) لا (تكموا الحق) نمت محد فى التوراة بقولكم : لا نحد فى التوراة صقة عحمد ، وتكه وا : جمزوم مطوف على تلبسوا، أو منصوب جرابا للني بإضمار أن ، والواو للعمع .
العنى لا تحسوا بين لبس الحق بالباطل وبين كشمان الحق (وآتم تلود) انه حق وأنكم لا بون كاتمون فإنه أقح : قإن الجاعل قد يعتر . ولما أعرهم بأصول الإسلام . امرهم بفروعه قال عاظفا على ما تقدم : (وأتبيوا الصكثوة وه أتوا الركثوة) أى صلاة الملدين وركانهم . فإن خيرهما كلا ملاة ولا زكاة ، والزكاة من زكا الررع نما : لان إخراجها يستجلب البركة فى المال أو من الزكاة : الطهارة، لانها تطهر المال وصاحبه من الحبث والبخل (وآرگعوا مع الراكيين) محمد وأحابه : لان اليهود لا ركوع فى صلاتم . أى : أسلرا واعلوا عل الإسلام ، أو خص الركوع لانه انقل عليهم ف الجاهلية . وتزل فى أسيار الدينة وكانوا يأمرون سرا لمن نصحوه من اتربايهم وأصد ييم باتباع محمد ولا يتمونه ويامر ون بالصدقة ولا بنصد قون وإيا أنوا بالعدفات لبفرقوها عانوا فيها لا أتأمر يذ الشاب باليرز) العرون : ايمان بمسد ريره (اتتون التنم) تركونها تلا تامر ونا به (واتر يترن الكن) ]
Bogga 27