============================================================
ان ، ولذا حمن تأ كيد الفعل بالنون وان لم يكن فيه معنى الطلب ( يا تبنخ ينى هدى) ارسال الرسل وأنزال الكتب (كن) شرط مرتفع علا مبندأ خبره (تيع مداى) نآمن ي وهمل يطاعى، وجواب الشرط الثانى (فلا تحرف عليوم ) فى للشقبل (ولا قم يحرنون) فى الآخرة أو على ما خلفوا، والشرط الثانى مع جوابه جواب للشرط الاول، وكرد لفظ العدى ولم يضمر لانه أراد بالثانى أعم من الاول وهو ما أتى به الرحل والثانى ما أتاه وافتضاه العقل . قالحوف عل المتوفع والحرن على الراقع نفى عنهم العقاب وأثبت لهم الثواب عل آكدوجه وأبلفه ، ولما وعد المؤمتين أوعد الكافرين فقال عاطفا على ولين تيح* الى آخره تسيما له وهر ( والذين) لم يتعوا عداى بل (كفروا) بآباتا فى قلربهم (وكذبوا بآيلتنا) بالستهم ، والاية فى الاصل : العلامة الظلهرة ، وفى العرف : طائفة من كلات القرآن ثميرت عن غيرها بفصل، والمراد بها الآيات المنرلة أو ما يسها ( أو ليك افحاب الثناد) لامفر لهم سراعا نحاروا أصايها (ثم فيها عا لدون) ما كثون فيها أبدا لا يفنون ولا يخرجون تفيه دليل عل أن اكمافر حلد فى النار وأن خيره لا يخلد فيها بمفهوم قوله هم فيا حالدون ولما ذكر اقه دلائل التوحد ولنبوة والمعاد وعتد النعم العلمة على جميع الناس تفريرا لها ة عاطب أعل الكتاب والعلم خصوما بتذكير نمم عاسقبهم ليذكروها ويرفوا يعهده فى اتباع الحق ويكونوا أول من آمن بمحمد صلى الله علبه وسلم وما أنزل عطليه فقال (يا يفهاسر اويل ) أولاد يعقرب بن احق بن لبراهيم ، واسر اليل القب له مناه بالعبرانبة : صفرة القه، وقيل : هد الله، وذكر لقه ليتذكروا معناه فبثتدوا به فى المودبة وتصفية الاعمال لله ( أذگر وا يعميه الي أنعست عليكم) يتعليم مالا يعلم غيكم وادر اك زمن النبى صلى الله عليه وسلم أو على آبهكم من الانهاه من فرهون وقلق البعر وتظايل النمام وغير ذلك بأن تشكروها بطاعى (وأونوا بعهدى) باجتاب النواهى وامخال الارام ومنه الايمان بمحمد صل الله عيه وصلم يقال أو فيت بالثىء إذا بالغت فى اتمامه ، أو هو شدالغدر .
والعهد: الاحتفاط بالثىء حالا بعد حال ( أول بعهيل) الذى عهدته إلكم من الثواب عليه بدخول الحنة والسهد يضاف إل المعاعد والمعاعد ولعل الأول مضاف إلى الفاعل والثان إلى الفعول والظاهر أن كليما محاف الى اللفعول ، والمعنى : أوفوا بما عاعد نمونى من الايمان ولطاعة أوف بما عاهدتكم من حسن الإثابة (وأيلى) ارهيوا إن كثم راهبين شيتا (قارهون) خافوتى فى ترك الوفاء وغيره دون غيرى، وناصب اياى هذوف دل عليه فارهون ، لاته تد أغذ مفعوله وهى الباء الحنوفة وهو آكد فى اقادته التغييص من * إياك نعبده لما فبه مع التقديم من تكرير المفعول والفاء المرالية الهاة على كضمين الكلام عض الشرط كما قررنا أولا ، والرهية : خوف معه تحرز، والآية منضمنة للوعد والوعيد ياله على وجرب الشكر والوقاه بالعهد وأن المومن ينبغى أن لا يخاف أحدا الا الله تعالى ، (وااينوايما أنرت) من القرآن عال كونه (مصدقا لما متكم) من الوراة فى الترعبد والنبرة
Bogga 26