============================================================
ادة الير مبالفات تعليق النهى بالقرب الذى هر من مقدمات التناول مبالفة فى تحربمه ووجوب الاجتاب عنه وتنسها على أن القرب من الشىء يزدى الى الوقوع فيه وهر من قربه كمعه وأما قرب منه : دنا: فهر لازم ككرم.
ولم يذكر فى القاءوس قرب على وزن فمل بالفتح إلا فرب الابل، ونحوها سلرت للا لطلب الماء كتصر وكثبرأ سا أرى فى شروح الحديث كالقسطلانى وغيره يقريه بنم الراء . ولا أهرى هل هو من تداخل النات أو له مادة كتصر واقهاعلم . وفيه أن الوقوع فى النهى يصير المره ظالما : لأن الفاء تفيد الببية، سوراء جملته للسطف على النمى أو الحواب له ولما سكنا الجنة وأحباما حدها الشبطان لما طرة بسبيا فى قوله . اخرج منها فإنك رجيم ثم وصل اليهما ابتلاء لهما، واله أعلم كيف ومل * قيل : انما منع الدخول فى الحمنة على وجمه التكرمة لا على انوحوسة، وقيل : قام بالباب مشنكرا وتاح ياحة أحرنشها وهو أول من ناح ، مقالا : ما يكيك؟ قال : أبكى عليكا تموتان فتخارقان تنعم الجنة ، قاعنا لنلك ، ثم قال لاقم و يا آدم عل اسلك على ثمرة الحد، وهابها بلقه أنه ناصح لهما ناكل منها (نا زلما لشبطظن) ايليس أفعبهما وقرأ حمرة تازالهما، نحاما (عنا) عن الحنة بنروره (فاخرجهما يماكاتا ييه) من النيم وللكراية (وقلنا أفيطوا) الى الأرض اى أتا بما اشتملتما عطبه من فرينكما أو هما وابليس (بعضكم ) بعس النرية (لمض عقو) من غلم بعضكم بععنا، او يمنى العداوة الى بين لومنين وابليس، وابلجلة حال من ضير . اهبطاوا : استتنى فيها عن الواد بالضعير (وللم فا لارض مستقرا) مرضع ترار على وجهها أو ف القبور او ترار (ومتاعح) أى بلغة تنتمرن بها من نبتها وغيره لإ إل حيي) وقت انقضاه آبا لكم بللوت أو ال يوم القبامة (تتلق مادم ) قاعل تلق أى أخذ ( ين ربه كلما ) مفعود وتظلق ء اى أللسه اياها، وف قراءة لا بن كثير بنصب ه آدم ودخع ء كلمات ، أى هماته وهى "ربنا ظلمنا أنقسناه الآية نسعا بها (فتاب علبه) قبل تويته وامرأنه تابعة له، وأصل الترب : الرجوع ، والمراد الرجوع عن الاحوال المنسومة إل المحمودة بالاهزراف بالذنب والتدم عليه والعزم على أن لا يعود إله (إنه مو التواب) كتير التوب على عباده الذى بقل النوية مرة بعد مرة وان كترت، ولا يقال لخير الله النواب (الريحم) البالغ فى الرحة بهم ، وفى الجمع بين الوصفين : وعد لتاب بالإمان مع العفر ، واعلم أن اكل آدم وحواء من الشحرة لم يكن بفصد الخالفة لامر الله واستعلال لها، ولكنهما اقترا بحلف إبليس وظنا أن أحدالا يحلف بالله كاذبا فتيا العهد بنروره فأ كلا . والمؤمن يخدع - ثم تاب الله عطيهما : وقد تولى القاضى عاض يان ذلك فى الشفاء، واقه أعلم (قلنا اصيطرا ينما ) من الجنة ( جميعا) حال لفظا تاكه معنى وكرر الهبوط للتاكيد عذة للمناية ياتزالهم او لاختلاف القصود : قالمبوط الاول من الجنة إلى كسماء الهنبا والثانى من السماء الدتيا إل الأرض ، : فأميط آدم برتديب بالهند، وحواء بمتة : وأيليس بالابدر . والمية باصبان ، أو لمطف عليه (قليا) به اوتظام نون ان اشرطدية فى ما للزية "اكد
Bogga 25