============================================================
وده لا يخان افضل منكم ولا أعلم وهذه الايات تدل على شرف الإنسان، ومزية العلم وفضله على العادة وانه شرط فى الخلاة وأن للعلم يصح أن ينال من الله من لحر مسلم آغر *وأن اللغات توقيقية * فإن الاسماء ندل على الالفاظ بخصوص او عموم ، وتعليم ها تبيين ممانيها وذلك يسندعى حجق وضع والاصل أن لا يكون من غير الله فيكون من الله وان مفهوم الحكمنزائد على مفهوم العطلم ، لذكر الحكيم بعد العليم ، وأن علوم اللاتك وكالانهم تقل الزيادة وان آدم عليه السلام أفضل من الاتكه، لأنه أعلم منهم، وأنه تعالى يعطم الاشباء قيل حدوثها . ذكر كل ذلك البضاوى (و) اذكرل اذ قلنا للملليت) كلهم ( اتمدوا لادم) حودتحبة بالانحنام، أو جمود عبادة قه ال آدم تكرمة له كا لصلاة إلى الكمية اعترافا بفصله ، وانففت الامة ان المود لم يكن لادم جو د عادة بل اما كلام الأعاجم بالانحناء أو وضمه قبلة كا لسجود للكمبة وهو الأقوى رقد نسغ الله جمبع ذلك وقوله واذ قلنا مم مطوف على اذ المتقدمة وطابه تعالى اللاتك بالجود منقرر قديم فى الازل بشرط وجودهم وفههم وهكذا جميع أو ام الله تعالى ونواهبه وخاطباته . والقصة بأسرها نمة رابعة، وأصل الجود النذال وهو فى النرع وضع الجيمة على قمد المبادة* وقيل إنما امروا بحمعل آمم قلة تفضيما لشأنه لكونه انموفيا البوعودات كلها وتخة لما فى العالم الروسانى والحسمانى ونويعة لم ال كالام ( تحمدوا الا ايلب) امه عر ازيل ويكنى أبا الحارث وهو ابو المن استثناه منصل ان كان من اللامك ومنفطغ إن لم يكن منهم ولم ينصرف لحمته وتعريفه . قال الماسظ: إن المن والملاتك جنق واح لمن طهرمنهم نهو ملك ومن خبث منهم فهرشطان ، ومن كان بين بين فهو جن قاله النمفى ف مهارك الثنزيل وقوله تعالى ( أبى) أى امتع من السحود ( واشتكحبر) من أن يتغذه وصلة فى عبادة وبه ، عله نعب على الحال (وكان من الكا قرين) فى علم الله أو برذه الامر لا بترك الصمل به ، وفى الآبة استقباح الاسنكار وأنه قد يفضى بصاحبه إل الكفر وفيا الحث على الاننار بالامر وترك الخوض فى سره وأن الامر الو حوب. وأن الآعمال بالخوايم ولما كان آدم فى الحمنه بلا مزنس خلقت حواء من نلعه الاييسر وهو بلثم فاستبقط تقال: من أت) فقات : زوحتك ، اكن إليك وتسكن الن قال تعال : (ولنا بئادم امسكن أنت ) تا كبد لاضعير المستر، ايملف عليه (وزوجملك) جراء باله (الحنة) اى جمة الحلد ومى ف السماء السابعة ومعنىء اسكن . لازم الإقلمة، والامر للإفن (وكلا ينها) من ثمارها (رغدا) أى أكلا واما طيا لا حجر فيه صفة مصدر حضوف (حميث يتما) من أى مكان من الجنة لا تضيق عليكا : وسع عليهما لزاحة للمذر فى التلول من الشبرة المنمى هنها من ين انهارعا القاقة نسعر :وعال : (ولا تترا مننو التحرة) بالاكل منها وى المنطة او للكرم إوكسي او خمها ( فتسكونا) جووم صلفا على "تقريا * او منصوب جوابا لنهى أى تصيرا (يمن الظاليين ) الاسين الخادين انفسما لمخالقنى. واصل اطلم : ومع النء قى فير محه : ونى قوله ، ولا تقربا ء ال آنره ] ه
Bogga 24