============================================================
ودة اللتاء (يغير ما يون ذالك لمن يقاء) كزره اهناما ككرير سار الامكام والتعص الهمة (ومن يترك بافه تقد ضل ضلالا بعبدا عن الحق وصف الضلال بالبد هار مالفة إذ لا علال فوق الشرك وانما ختم هذه بالحلال مناصية لفعة طمة وقومه الضالين، الساعين فى إصلال سيد المعصرمين، وشتم المتقدعة بقوله فقد اقرى اتما عظليما لا تصالحا بقصة أهل لكناب المحرنين للكلم ، المفترين ف اشباء كيرة (إن بدحون) ما يعد المشركون (ين دويه) أى غيراة (الا انائا) أمناما مونثة كاللات والعرى ومناة ، وللنا يقولون لصتم كل حم أثى بنى لان، ولانها جادات وهى قونث؛ استتناف لتقير ما انخذوه شريكا، تدليلا عل تنامى جهلهم وفرط حماقهم، واثاث بمج أتى ، كرباب وريى ، وقرين اتى على لنوجد .
وأتا على أنه جمع أنبت كبث وخبيث (وان بدحون) ما يعدون لبادتها ( إلا تمبطانا مريد ال خاليا عن الطاعة لطاعهم له لى عادتها لانه الذى أغراهم عطيها فأطاعوه ، ولى مدارك التنزيل لنسنى : مريدا عاردا ، أى هاريا من كل خحير وظهر شره من قولهم شمرة مرداه اقا سقط ورتها ، وظهم شوكها وميانها . اه. والشبطان عو إيليس (لته أق) ابعده عن رحته . صفة له ثانية (وقان) الشيطلق (تا لحنن ين عبادك نصيا مفروضا واحمآ ل . ادعوهم الى طاعى ول من كل الفمنهم تمة وتمون وتعمائة حلف على الصفة الابقة وهر صفة أخرى له ، أى شطاتا مريدا حماممأ بين لتة اله، وهذا القول الدال على قرط عداوته للناس، يرهن الته على أن الشرك ضلال بمبد ، بكون آلتهم جادات مزثات تان الالوهية، وبانه طاعة شيطان وهى أقبح الضلال، لانه مربد ملعون بالغ للناية ف هاون والبمن فى ملاكهم، فوالاة عذا ضلال بعيد (ولا سلنهم) عن الحق بلرموسة والنزين لدنا (ولاميهم) الامانى اباطلة كطول الحياة، وأن لا بسد ولا عقلب (ولامرنم فليبنتكن) يقطعن (آذان الأنمام) لتحريها كا فعل بالبعائر، قال ابن العربى فى الاحكام : وهى تعذيب للحبوان وتحريم بالطغيان، والآفان جمال للأنعام ومنفسة بفلهنا نمى عن المقطوعة وللشقوقة فى الاضاحى، إنا حارز الثلث ، لكن ثبت أن النبى صلى الله عليه وسلم كان ييم القتم ف آذانها ويشمر أى يشق ل المدى، وهنا منتى ، وقال ابو حنيفة: الاشعار بدعة، كأنه لم يسمع هذه الشعيرة، وهى فى الدين أشهرمته فى العلاء، وكذاوسم الإبل والدواب بالناو فى اضاتها والطاذها متثتنى من تفيي خلق الله ، واما الخحاء فصية فى الآدى وى البهايم مكروه، وقيل جائر وعلبه الاكنر . اه . (ولأمرنم فليغيد ن خلق لله) كالومل للشعر وارشم والشيص والتفليج لا فى البخارى وملم عن ابن مسعود لمن اله الواصلات والمتوصلات والواشمات والمتوشمات والتاحات وللتتبصات واللتقلبات لمن المغيرات خلق اف وعن جامد وابن عباس خلق الله : دين ال. وفطرته الى فلر الناس عليها . قال البعنلوى : ويندرج فيه فقا هين الحامى ، ونصاء هبد. وابجل الاربع حكاية مما ذكره للشبطان قطما ، او انله صلا (ومن يتحذ الشيطان ورلياين دون أه)
Bogga 208