============================================================
0 ان (حمكيا) فى صنعه لا يواخذ اسدا بفعل فيره ( ومن بكت تطيتة) منيرة اسم للتطه بكر الاء أو يا لا عد نيه ( أو انما) كيرة أو ماككان عن عد (ثم يرم به تربقا) منه كا ربى طنبة زيدأ ووحد الضبر لمعطف باو ( تقد آخمل ) تحمل (بمتانا) برميه وتبرة نفسه الجالحة (وأنسا مينتا) بتنا يكبه (وتركا تضل أله علبك) با محد، ياطام سامم عليه بهرحى (وركمت) بالنممة (تمت طا يفة منهم ) من قوم طممة يفى ظقر ( أن يعيلوك) اى لاثر مهم فى اضلاهع من القضاء بالمق كلييمم عليك : طامر ان النائير ف الإضلال لم بقع ، كا ة (وما ئسبئون الا انمسم وما يخروتة بن) زادة (قحميه) أقل قلبل، لأن وبال إضلالهم عطليهم ، والله يعصمك وماخلر يالك كان اضمادا على ظاهر الامر، لا مبلاق الحكم . وومن ثىمه فى موضع النصب على المصدر، أى شيئأ من الضرر (وانزل الله طليك النكاب ) الترآن (وايتكمة) ما فيه من الامكام لتان علبه واشارة ال أنه بعيد ما راموه من الإضلال (وقلمك نا لم تكن تعلم) بالذكسب واللنظر كأحوال المعاد وساير المنيات الى أخبر بها (وكان تضل افه علبك صظيما) إذ لا فعل فوق النبوة والمعرة وقد آيناك من لدتا علما قال ف لاب التأويل: فق هفه الاية تبيه من اته لنبيه محد صلى الله عليه وسلم على ما حباه ن ابطافه وما شمله من فعله واحاته ليقوم براجب سته .اه (لا تحر فى گيير ين تمحواضم) اى تناجى الناس، ومنهم قرم طعمة ، ونيه تفيح لما تلرآ وا به فى اضلال النبى بالمحادلة ، أو من تاجيم، كقوله : "واذهم تحوى (الا) نحوى (من ام بحدقه أومير وفي) مل بز كقرض راغاتة مطلهرف ركل ما يتحسته الشرع، ولا ينكره للمقل (أو اصلاع ين الناس ) فى ذات للبين فيما اختلقوا وتنازهرا فبه ، فق نحوى هذا خير ، والروف يعم الصدتة والإصلاح ، فذكرصا اضتمام جانها لظم غنانها فى مصالح العياد وفى البغارى الامر بالمعروف صدقةه ون الترمذى الا أخبركم بأنخل من درحة الصيام والصلاة والصدقة 2لالزا: لى . قال : اصلاح فات لليين، وهن التبي صلى الله عليه وسلم : ليس الكذاب من أصلح بين الناس (ومن ينعل ذلك) للذكور ( أبيفاء مرناة أفر) لا غيره من امور الدنيا كالرياء واللروس ، لان الأعال بالنيات ( توق تو تبو) بالنون لهمهور وبالباء اى الله لابي هرو وجمزه (أمرا تظليما) تنيه على تحفير ما يفوت فى جمنب هنا الاجر من اغراض الدنا (ومن يتا ققر الرود) يخالفه كطممة حين ارند من الشق الجانب فإن كلا من التخالنين ق شق غير شق الآخر (ين بعد ماتبين كه للهدى) ظهر له الحخق بالمسعزات (ويتيغ) طريقا (فيرسبيل التورمنبن) غر يام عطليه من اعنقاد وعمل بان يكفر ( توله ما تول) نكله إل ما اختاره من السلال ( وتصلو جمم) تدخله فيما ف الآخرة. من اصلبته النار، أدخلته فيا. وحكن عاه قصله أبو عرو وحورة وأبو بكر تعفيفا انتلادب رستاب ى يع بد يكه سى انيه بد شدا
Bogga 207