209

Diya Tawil

Noocyada

============================================================

منهلوزا من ولايته ( ققد خير) فى الهارين (خسرانا مينا) جلبا ، لا بمناج الى تامط دروية صيج راس ماله وبدل مكانه ق الجنة بمكانه في الار المزيدة عطبه ( ييدثم ) ما لا ينجو كطول السر (وبتيم ) مالا ينالون ف الدنيا (وما ييد قم الشطان الا غرور2 باطا لا قبقه به وهر اظهار الم فيا فبه الهنرر، وهذا الوعد اما بالخواطر الفاسة ، أو بلان أونياه لأر تيك ماونهم سملم ولا بحدون عتما تحيبصا) معدلا وسوبا، من حاص افا عل ، وهبخها حال منه وليس صلة له لانه اسم مكان . وان محل يرا بو بيل ايضا فبا نيه ولفلرين اشوا وقبدرا البا بلقا) ولم يقسوا أس النبطد (ستديخققم عنا تمرى ين تمتها الاثنكر تحليين ييا ابدا وهد أله حقا) وعه وها، وحقه خا، فالأول مؤكد لفه لان مضمون الملة الاسمة الى قبله وعد ، والانى موكد لغيره وجهوز أن يننصب الوصول بفسل يفره ما بعده (ومن أصدق من أقه قبلا ) قرلا جملة مزكدة بليغة لولالته على صدق اخبلره ، والا اصدق منه ، وهقه المبالتات ياراء مبالنت ايليس الكذاب (لي) ثواب الله الذكور امرةنة سرتم باله اللا ةا هودا أو نصلرى، نزلعبلا افتغر للسلون وأهل لكتلب باتياتهم وكنيهم اوضطاب للهشركين الد عين كذبا أن لم المصسنفى عتد الله ، أو أن لاجمنة ولا تلر ، بل نيل اقراب منوط بالعسل الصلح إمن تععل سويها بمر يا اما فى الاينرة اون الدنيا بالبلاء والمن ، كا وردف الحديث (ولا يميد له من دون اله ويأ) يحنطه (ولا فسير() يمعه منه (ومن يسل) شيقا (من الما يكاد) بعضما اذ لا يعمل كلها أد ولبب مكلفا يما ل ين ذگر أو اتى ) فى موضع الخال يان (ومومرمن) اذ لا يعت بسل دون الايمان (فلرلكيك يتتخون) بالباء لفاعل للحسهور ، وللغعول لابى مرو وابن كير واب بكر (لنبمنتة) لا غيره رە تقول أهل الكتاب، لما سموا الأبة المتقدمة نمن وأتم سوا) (ولا يطلمر ن) أى الفريقان ار الؤمون (تقيرا) قير نقرة النراة، ومنها تبت النخلة ، ضيل بمعنى مفعول (ومن) لا احد (أحن دينا يمن الم وجمة يتو) آنقاه واخلص به عله ، جر عن النات بالرجه، لانه اشرف الاصناء وهل السمود الذى مر اتصى المحيوع ( وهر تمين) علص فى ذلك العل . ضره الحديث بأن تبد اله كانك نراء (واتبع ملة ابراهيم) المواقة لله الاسلام (حييفقا) مالا عن سار الاديان كلها إلى الدين الغيم حال من بابراهيم او المتبع، وخص ابراهيم لانه مقول عند جميع الأم للمرب والهود والبصارى . وثره داخل فى شرع بينا، فيلرمهم اتباع (واتحذ آله إبرا يهيم خليلا) صفيا خالصق المحة له ، ثرغيب فى اتباعه.

ولم يختص بالخلة لحديث البنارى صاحكم غلبل اله من الحه وهى اقصى فاية الحبة كانها دخت فى أعاق قلبة وغلاله (ويفي ما فى لسكوات وما ن الأرض) ملكا فله ان يختار من يشاء ، وفيه إشارة إل احباج الخليل إليه ، وعم احتياجه هو إل اللبل (وكان آله يثل تىه ثميظا) إسحاطة طلم وضرة

Bogga 209