في أثناء دراستي وإرشاداتهم. وأخص بالذكر من بينهم الأستاذ المستشرق ليفي بروفنسال الذي كان له الفضل في توجيه انتباهي نحو هذا الكتاب، وحثي على إحيائه، والأساتذة المستشرقين ماسينيون، وبلاشير، وسوفاجه، الذين وجهوا دراستي نحو خطط مفيدة ومنتجة، ولم يبخلوا علي بنصائحهم التي كان لها أثر كبير في نفسي. كما أشكر جميع الزملاء والأصدقاء الذين اطلعوا على عملي وآزروني بإرشاداتهم.
باريس، حزيران ١٩٤٧.
جودت الركابي
1 / 22