============================================================
ما باله الشبراء لى وسف معر وقوله : لا اهي بمر وأرتضيها وأعشق وماترى العين أحلى من مائها إن تملق (225) وقوله أيضا : رأيت فى أرض معتر مذ حللت بها عجائب ما رآها الناس فى جيل تسود فى عينى الدنيا فلم أرها تبيض إلا إذا ما كنت فى النيل وقال الشباب المنصورى : ايها النيل إنما أنت غوث لأناس يرون كسرك جبرا فاسع فى أرض معر واجر زادك الله منه خيرا وأجرا وقال الشيخ زين الدين بن الوردى، رحمة الله عليه : وكان بمصر السحر قدما فأصبحت وأسحارها أشعارها تترقرق ويعجبنى مها تملق أهلها وقدزاد حتى ماؤها يتملق وقوله : ديار مصر هى الدنيا وساكنها وهم الأنام فقابلها بتفضيل يا من يباه ببنداد ودجلتها معر مقدمة والشرح لالنيل أخذ هذا المعنى الصلاح الصفدى وقال : وكبت فى النيل يوما مع أخى أدب فقال دعنى من قال ومن قيل
شرحت يا نيل مدرى اليوم قات له لا تنكر الشرح يا محوى للنيل وقال الشيخ علاء الدين الوداعى، رحمه الله : و نمر وسكانها شوقى وجدد عهدى الخالى و ت لنا القرط وشنف به ستمعى وما العاطل كالحالى حديث سفوان ابن عسال وارو لنا ياسعد عن نيلها وقال المعمار: إلا مزل متحسن فاستوطنوه مشرقا أو مغربا2 (9) واج: واجرى:
Bogga 50