لما حققه، كفعل كثير من المحققين الذين يهمُّهم أن يدفعوا إلى المطبعة في كل يوم كتابًا، مهما كان عاديًا أو تافهًا.
وهو في التحقيق، كما في سواه يضع فلسطين أمام عينيه، يفكّر بها ولها، ويكتب ويقترح عنها، لعله يجد القائد الذي يأخذ بآرائه، ويسعى إلى تحريرها من بين براثن حفدة القردة والخنازير.