============================================================
والكاشر مسن المؤمن المنهن فيها عن طاعة الوالدين إذا حاتا مخالضين أو مشركين .. يقول جل اسمه: وإن جساهد اك على آن تشرا بي ما ليس لك به علم فلا تطحهما وصاحبهما في الدنيا معروفا (1) يعتي يصاحبهما بالمعروف مجازاة لهما هذه الدنيا بحق تربيتهما له اذ ليس لهعا حظف الآخرة، قأما الوالدان الحقيقيان المفترض عذ الولد شكرهما فهما والدا، الولادة الثانية ولادة الدين التي هي الح الحياة الأبدية، وهو الإمام والحجة المقيمان لظاهر شريعة الرسول وتأويل التنزيل، فالإمام يمد حجته ويؤيده ويعلمه، وذلك مجامعة الإنسا زوجته وإفضائه إليها، فيكون الولد من تلك النطفة ببول الرحم ل واستتارها فيه.
كذلك يستكون أولاد الدعوة مها يقضي يه الإمام إلى حجته خلق فيريي به الحجة مستجيييه وأولاد دعوته، فيكون ذلك لهم بداية الدين وظهور الأولاد المستجييين، وذلك لأن حظ التطقاء والأس والأتماء الاذكياء الذين قد طهروا من الشكوك والشبهات ، ف يتيلونه سائر الحدود، فيرتفعون يه من حد الارتياب إلى حد اليقين: وكذلك سائر اللواحق المعصومين دون من سقط، قاتقطعت ع المادة فكان مثله مثل السقط الذي لم يتم حمله، ولا هو ولد المتمين ولا أمه حامل به، والصدقة على التأويل الذي هو جظ الحجج والأجنحة والدعاة والمأذونين ، والمستجيبين الذين لا قسمة لهم من الجاري إ (1) سورة لقمان - الآية 15 .
Страница 53