============================================================
من الأدناس في الظاهر بالماء الذي به طهارتهم ، وحاطن ياها الذي به حياتهه وقوله ل: (مانع الزكاة في النار) أي كل مستجيب يمتتع من قبول دعوة الأساس والإجابة له، ولا يمتنع من قيول الشبهات والشكوك ، فهو من جملة أهل الظاهر مرى من الباطن الذي هو سيب مصيرهالى النارف العاقبة وسوهوارف الآخرة، واللعنة عليهم ياقية.
ن ك هد اهد روج
Страница 51