Талех аль-Азхья фи Ахкам аль-Ад'ия
تلخيص الأزهية في أحكام الأدعية
Исследователь
عبد الرؤوف بن محمد بن أحمد الكمالي
Издатель
دار البشائر الإسلامية
Номер издания
الأولى
Год публикации
1426 AH
Место издания
بيروت
Ваши недавние поиски появятся здесь
Талех аль-Азхья фи Ахкам аль-Ад'ия
Захария аль-Ансари d. 926 AHتلخيص الأزهية في أحكام الأدعية
Исследователь
عبد الرؤوف بن محمد بن أحمد الكمالي
Издатель
دار البشائر الإسلامية
Номер издания
الأولى
Год публикации
1426 AH
Место издания
بيروت
ويوم الأربعاء(١)، ووقت السحر (٢)، ويوم العيدين، وليلتاهما(٣)، وأول رجب (٤)، ونصف شعبان(٥).
= السيوطي الحديثَ في كتابه في الموضوعات، كما في ((الفوائد المجموعة)) للشوكاني (ص ٤١، ٤٢).
(١) واستدل له في «الأَزهية)) (ص ١٢٣) بما أورده الحليمي عن جابرٍ مِن دعاءٍ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمسجد الفتح يوم الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الأربعاء، فاستجيب له يوم الأربعاء بين الصلاتين، فعرفت البشر في وجهه، وقد أخرجه البيهقي في (شعب الإيمان)) برقم (٣٨٧٤)، وفيه عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رَوّاد، قال عنه في ((تقريب التهذيب)) (ص ٣٦١): ((صدوق يخطىء)) اهـ.
(٢) فيه حديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً: ((ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخِر فيقول: مَن يدعوني فأستجيبَ له ... )) الحديث، أخرجه البخاري (٤٦٤/١٣)، ومسلم (٥٢١/١).
(٣) لم أجد حديثاً خاصًّا في ذلك، ولعل وجه ذلك هو الاستدلال بالأحاديث التي ترغب في قيام ليلة الفطر وليلة الأضحى، لكنها ما بين حديث موضوع أو ضعيف جدًّا، انظر: ((السلسلة الضعيفة)) للألباني (٥٢٠) (٥٢١) (٥٢٢).
(٤) رُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه تجاب الدعوات في رجب، لكنه حديث منكر بمرة، كما قال السيوطي في ((الذيل على كتاب الموضوعات لابن الجوزي)): ((وقد وردت أحاديث كثيرة في فضائل رجب، لكنها ما بين الموضوع والواهي))، انظر: ((الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة)) للشوكاني (ص ٤٣٩، ٤٤٠) (٢) (٣).
(٥) ولعل وجهه: ما ثبتت في فضيلة النصف من شعبان، من حديث معاذ بن جبل رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يطَّلع الله إلى خلقه في ليلة النصف من شعبان، فيَغفر لجميع خلقه إلاَّ لمشرك أو مشاحن))، أخرجه ابن حبان (٥٦٦٥) - ((الإِحسان)) - وغيره، وهو حديث صحيح بشواهده، صححه الألباني في (صحيح الترغيب والترهيب)) (١٠١٢) والشيخ شعيب الأرنؤوط في تحقيقه على «الإحسان)) (١٢ / ٤٨١، ٤٨٢).
60