============================================================
ودة التاء قكون نصبه على آته مفعول ثان كقولك: ظلمته حقه أي اتنقصته سته. قال الرماني: ويحتمل ان يكون نصبا على التميز كقولك: تصبيت عرقا(1).
ا118- قول تعالى: ( إن ألذين كفروا وغاييتا سوف نضليهم نارا ثلتا نضحت جلوشهم بدلننهم جلودا غترفا ليذولوا العذابت ابنت الله كان عزدزا حيت 1- وقول: (كلما نضحت جلونهم بدلتاهم جلودا غيرها قيل فيه ثلاثة اقوال: احدما- قال الرماني ان الله يجدد هم جلودا غير الجلود التي احترتت ونعدم المحترقة على ظاهر القرآن من أنها غيرها لأنها ليست يعض الإنان.
قال قوم هذا لايجوز، لأنه يكون عذب من لا يستحق العذاب قال الرماتي: لايؤدي إلى ذلك، لأن ما يزاد لا يألم، ولا هو يعض لما يالم، راقا هو شي، بصل به الآلم إلى المستعق له (9).
(119- قوله تعالى: { ما أضايك من حسته قمن الله زما أصابك من سيتو قين نقسك وأزملشاة للناس رسولا وكفى بألله شيبدا) 1- قال الرماني وفي الآية دلالة على أته تعالى لا يفعل الألم الآ على وجه اللطف او العقاب دون العوض فقط، لآن المصائب إذا كانت قلها من قبل ذتب العبد فهي اما [آن تكون] عفوية، واما [أن تكون ] من قيل تاديب المصلحة(1).
180- قوله تعالى يتقولوب طاعة فاذل برلدا ين عددلة تيت طابفه متم غمر الذدى تقوك والله ينخثث ما ينهيثون تأغيمن عتهم وتوكن (1) الطري: للتيان 1/4 وابقا للطبرمي: جع اليان .
4) الوى: التيان 02-24/ ولمضا الطيري جع لليان 96/3 و 97
(4) الطوي: التبيا ج266/2 وابفا الطبرسي: جمع اليان 122/3 وما يين المعكرفتين بد تد ار
Страница 78