77

============================================================

ورة التاء 1- وقوله: (الم تره قال الزجاج ممناء: الم تخبر في جميع القرآن؟ وقال غيرهة الم تعلم؟ وفال الرماني، معناء: روية الصر، والمرثي مو الدين، والما اخلت لله لأن الكلام يتقن معنى التعجب، كقولك: الم قر إلى نعد ما اكرمهە تقديره: الم تر عجبا باتشهاء روشك إلى زيد2 ثم بين ذلك بقوله: ما اكرمه، ومثله قوله: ( الم تزالى ربك كتف مه الظل)(1). كانه قال: الم تر صجبا بانتهاء رؤتك الى تدبير ريك كيف مد الظل؟ قال: ومن فسرء على الم تخير، الم تعلم قانما ذعب إلى ما يزول المعتى إليد، لآن الخير والعلم لا يصلع فيهما (إلى) كما يسلح مع الرؤية(1).

161) - قوله تعالى: ({ إن الله لا يلفير آن يشراك بب ومنور ما دون ذالك لمن يشاء زمن لشرله بآلله فقد آفتري إلما عظيت) وقال قرم الفرق بين قوله: (ان الله لا بغقر آن ينرك به) وبين قوله ان الله لا بغقر الشرك به) من وجهين: احدما ان (ان) تدل علن الأستقال والآخر ذكرء الرماني انها تدل على وجه الفعل في الارادة، وتوها إذ كان قد برهد الإنسان الكقر مع لته اته إبمان كما يربد التصارى عبادة المسيح ولايجوز إرادته أن يكقر مع التوهم أته إيمان وكذلك لا بريد الضر مع التوهم أته تفع، ولا يجوز إرادته أن يضر مع التوهم أقه نقع، وكذلك آمر بالخطا مع التومم اته صواب، ولا يجوز امره آن خطن مع التوهم آن صواب 1171 - قوله تعالى: ({ ألم ترإلى ألذين يزگون أنفسهم بل الله يرشى من تشاه ولا يظلمون فد) 1 وقوله: ( ولايظلمون فتبلا) قال الزجاج: لا يظلمون مقدار فتيل (1) مورة الفرقان آية 25 (4) الطوسي لتيان ج 2102.

()) الومي التبيان 21823.

Страница 77