Дия Тавил

Фуди d. 1245 AH
70

Дия Тавил

Жанры

============================================================

والمعنى أن المباشر يفبفى أن يكون غرضه الولد لا عره الوطه وفيه نمى عن العزل ف الحرائر ، وقيل ابنوا فى الترآن ييا ايح لكم نيه وامرثم به ( وللرا راثربوا) اليل كله (كمني يتبين} يظهر (لكم النجط الأيع) وهو أول مايدو من ياص النار كالهيط المسود ( ين النيظ الأرد يمن الفسي) للمادق بان للخبط الابيض وبيان الأسود عذوف أى من الليل لدلالة هذا علبه ، وبذلك خرجا عن ياب الاستمارة إل باب التثيل شبه ما يدو من البياض وما يمتدمعه من القبس بخيطين أيض وأسود ق الامتداد و ه من الأولى لا ينداء الغاية والثانبة للتبعيض لأن ما يدو بعض القجر أو لليان، وفى تحويز للباشرة إلى الصبح الدلالة على جواز الإمباح بالمنابة صاتما ( ثم أتشوا الصبام ) من النحر بأن يتوى الصيام قبل الفجر ولابد من التعبين فلا تحري نية الصوم المطلق خلافا لأ بي حنيفة ، ونهزن ف رمضان نبة واحدة فى أوله خلافا للصاضي وأحد ( الى القليل ) أى دخوله بغروب الشيس، ولكنة تصحيل الفطر وتأخير الحور، يان لاخروقت الصوم وانرابم البل ينفى صوم الوصال (ولا تبا ير ومن) أى نسامكم ولو بالقبة ف الساجمد أو علرجما (وأنثم عمكئون) مقبون بية الاعنكاف ( فى السنجد) منعلق بما كفون، خى لن كان يخرج ومو معشكف فيجامع امرأته ويمود ، والاعنكاف هو اللك نى المسد بتقصد القربة أتله عند مالك وأبى حنيقة يوم وليلة : لان الصوم عندها شرط له بخلاف الشافعى،ل ولفا قال : أقله لحظه . وقد جماه الشرع فى حديث همر بتقديره يومأ ولية فكان أنله ، وجماء ضل النبى صلى ات عليه وسلم بعشرة فكان المتحب فيه ، وفى الآية دليل على أن الاعتكاف لا يكون إلا فى ميد ولا بجمتص بمسجد دون،سد وأن الرطه يحرم فيه ويفده لان النحى يوسمب الفساد إلا فيما استثناه الدليل ومن نذر اعكاف شهر بعيه لزمه متوالبا فإن أخل يوم قضى ما لاته . وقال أعد : يلره الاستتاف ولو باشر امرأته فيما دون الفرج بطل اعتكافه ، أنزل أو لا عد مالك وأبى حنبفة خلافا لشافمى وأعمد ذ عدم الإنزال ولا بجرج من معنكفه الا لحاجة الإنسان وغل المجمابة (ولك) الاحكام المذكورة وهميع العرمات (حدرد أفه) عذها لعبساده ليقفوا عندما (فلا تتريوها ) ابلغ من لا تمتدوها العبر به فى آية أرى، لان عذه ف المنام وتلك ف الآوام : لحديث وان حمى اه حلرمه نن رتع حول المى برشك أن ينع فيهه ( كذا لك) كا ين لكم ماذكر (يين اله ، اباته لاناس لملهم بتقون) هارمه (ولا تراألوا اثو الكم) اى لا تاخذوا، وخص الاكل لان مقصود الاموال شهرة الهان والفرج: وشهوة للبطن اقوى ، إذهى المثيرة اشهوة الفرج ( يبسكم ) لا يأكل بعضكم مال بعض ، وبين نعب على الظرف أو الحال من الاموال ( بالبتطيل) المحرام شرعا كا لسرنة والنصب والحرابة والنش فى البوع (ن) لا اتمتردم تقوالو بل أى بعكومتها أو بالاسوال وشوة لالخه الصكام) ضاة السوه (لتاكلرا تريقا) طائفة (ين أموال الثاس ) مظبين (بألاثمر) بشهادة الزور والين الكافبة (وآتم

Страница 70