============================================================
تملمون) تحريم ذلك، اى لا تهل بمال أخيك إلى الحاكم وانت تعلم أنك أو الحاكم ظلم ، وهذه الآبية من قواعد المعلعلات وأساس المعاوضات وهى أربعة عذه الآية وقوله " أعل افه البع وحزم الرباه وأحاديث متع النرر، واعتبار المقاصد والصالح، قاله ابن العربى ف الاسكام ( يستلونك) يا محمد ( من الألة) جمع هلال لم تبدو دقيقة ثم تزيد حتى تمنلى فورآثم تعرد كا بدات ولا تكون على حالة واسدة كالشمس؟
والسائل هو مماذ ين جبل وثعطية بن غنم ( تل) لهم (مى مواقيت) جع مبقات (لناس) بعلون بم أوقات زرعهم ومناجرهم وآجالهم فى تصر فائهم وعدد ناتهم وصبامهم واظارهم (وللج) عطف على الناس، أى آيعلم يها وقته الو اسشرت على حالة واححة لمر يعر ف ذلك، والميقات مشتق من الوقت * والفرق بين الوقت ولدة والزمان أن المدة المطلفة امتداه حركه للتلك من بينها إل منتماها والرمان عدة مقومة والوقت: الزمان المغروض لامر قاله اليضاوى ( وليس البر بأن تاتوا البوت) بنم الباء فى روابة ورش عن تافي وهو فراة ابى عرو وحخص وبكسرها للاقين لغتان (يمن ظحورها ) فى الإعرام بان تنقبوا فيهما نقبا تدخلون منه وتخر جون وتركوا الباب وكانرا بخعلون ذلك ويرهون برا ، وقاله ابن العربى ف الاحكام : كانورا اذا أهلرا بالممرة لم يكل ينهم وين السماء شىء فإذا خرج الرجل من يته فرج لحاجته لا يدخل من باب الححرة لا جل سقفها أن يحول بينه وين للسماء فيفتح الجدار من وراء اليت ثم يقوم بحمرته فياس بحاجمته فخرج اليه من يته .اء . قال اليناوى : ووجه اتصاله بما قبله أنهم حالوا عن الامرين او لما ذكر انها مراقيت الهج ومذا ايضا من السالم ي الجج ذكره للاستطراد . اء .
(وللكن للير) أي نوالبر ( منو ايق) الله برك عالنه (وأثرا لليبوق ين أبرايها) ف الاسرام كفيره (واتقرا آقله ) فى تنير امكامه والاعراض على أضصاله (لعلتكم يخلحون) تنوزون بالدى والبر (وقائلوا) جامدوا (يفى سبيل اقه) لإعلاء دته ( الذين يفا يلو تكم) من الكفار وه نه كاقه *وقيل الذين بقاتلونكم هم جبع الكفار اذكلهم على فصد قال المسلين وقيل النين يقاتلرنك غير النساء والصببان والشبوخ، ويؤيد الاول ما روى أن الشركين صدوا رسول القه صلى الق عليه وسلم عطام الحديبية وعام ست فى ذى القعدة، وقد ساق الهدى للعمرة فصالحهم على أن يرجع من قابل فيظوا له مك ثلاثة أيم ونحهر لعرة القضاء وحاف المسلون أن لا تفى قريش ويقاتلوهم وكره المسلون قالهم ف الحرم والإحرام والشهر الحرام فتزلك ( ولا تمتيوا) بابداه القثال أو بقتال المعاعد، أو النساء والصبان، او بلثة ( ان آقله لأييث التتدين) المنجاوزين ماعة لهم لا يرضى شلهم ولا يريد لهيم
Страница 71