Дия Тавил

Фуди d. 1245 AH
69

Дия Тавил

Жанры

============================================================

اد (دمن كاذ ) من شهد للثهر (مريضا أو على سفر فينة ين ايايم أتر) كرره للا بتوهم لخه تجميم من يشهد، والصوم خير من الفطر فى السفر عنه مالك وأبى حنبفة ، وقال الشانعى : للفطر أفل (يريد أه يكم البسر ولا يريد بكم الصر) ولذا اباع لكم الفطر فى الرض والسفر ولكون ذلك من معنى الك أيضا للأم بالصوم ملف عليه (وئثريلوا) بالغفيف للعسهور والنشديد لشبة (اليدة) أى عدة يوم رمضان ( ورليكبروا أقد) عند كالما عند المروج ال صلاة للمبيد (على ماهدلكم) ارشدكم لمالم دينكم ( ولعلكم تسكرون ) الله ، والجل علل لما سبتق على سيل الف ققوله . ولتكلوا، عطلة الأمر بمراعاة العدة مولتكبرواه علة الامر بالقضاه ويان كيفيته وه لعلكم فكرون علة الترخيص والتيير. ومعنى التكبير : تعظيم ال باطد والثناه عليه ولذا عدى بعلى، وليل تكير بوم الفطر وهماء بحتمل المصدر والحجبر، أى الذى صداكم اليه . ولما سأل جاعة من الاعراب رمول الله صلى الله عليه وسلم " أتريب ربنا فتاجميه ايم بعبد فتاديه " نول (واذا سالت ببادى فى وأل قريب) منهم بعلى باخرم بذلك ( أحيب دعرة الداع اذا دعاني) أنلته ملسال وهو تقري للقرب ووعد بالامابة (فليستيييوا لى) متانى بالطاعة كما أجببم إذا دهونى لهساتهم أو الدعاء بمعى الطاعة والامابة بمتى الثواب . قال عليه السلام "ما على الأرض رهل ملم يدعو بدهوة الا آتله القه إبلها أو كف عنه من للعز مثلها ، ما لم يدع ياثم أو تطبعة وحم * - له . وربما انشر دعرة المومن لبسمع صرته فى الخرع وبكثآر ثرابه وربما بجل إبهابة من لا يمبه لابه ينص سوته (ولوين را بى ) يدوموا على الإيمان (لملهم يزشدون) يمندون (أيعل لكم لبلة الضبام الرفظ) الإنضاء ( ال نسايكم ) بالهاع نزل نسخا لما كان فى صدر الإسلام من تحريمه وتحريم الاكل والشرب بعد المشاه أو النوم ، والرفت كناية عن الجماع لانه لا يگاد يخلو من رفث ش م خيانة اذوقع من بعضهم (من يباس لكم وأنشم لباس لين) كناية من تسانقها أو احنباج كل منهما الى صلسبه وستره ، استناف يين سبب الإعلال وهو قلة الصبر عنمن ومموبة اجتابهن لكثرة الخالطة (علم آله انكم كشم تختانآر ذ ) تخونون ( انفكم) بابجاع لية الصيام ، وتح ذلك لسر بن الخطاب جن سمر عند النبى صلى الله عليه وصلم ورجع فومد امرأته قد نلت فاراه ها فحالت : قد نمت فظن أنها تعنل فاتاها، فلا أمبح غدا إلى النبى صلى الله عليه وسلم واعنفر، فقال له النبي صل اقه عليه وسلم 5لم تكن خليقا بذلك باعمر، ووقع أيضا لنيره (فتاب عليكم ) قيل توتكم ( وعخا عنكم) عا نتويكم عنكم (قالان ) اذ لعل لكم ( با يرومن) جامعوهن ، وفيه دلبل على جولز نخ السنة بالقرآن، وأما اتصال للبشرة بالبشرة من غير جماع فى نهار ومضان لكروه إن علم السلامة والا تحرم ( وأبتنوا) اطلبوا ( ما كتب أله ليام ) أى أباعه من الجاع أو تقره من الوله واثبته فى الوح ،

Страница 69