Дия Тавил

Фуди d. 1245 AH
68

Дия Тавил

Жанры

============================================================

ى موره اللان "على حفر إيماه بأن من سافر أتناء البوم لم يفطر . ودخل فى المريض الهرم الماجر عن الصوم بهور له الفطر احاعا ولا تقضاء ولا ندية سلبه على المشهور ، والحامل إن عافت على نفسها أو على ما فى بطنها أنطرت وتست وعليها القدية فى روا يتاين وحب وناقا للشافمن م وقال أشب : يتحب لها ، وقال ابن الماجشون : إن عافت على نفسما لم تطمم لانها مريضة وان عافت على ولدها أطممت وكنا المرضع إن اعتاجت إلى الفطر لوندما أظرت وتضت، وفى وجوب القدية عليها روايتان والفدية مد من طعام لمسكين هن كال بوم ، وكذا من اشنة به الجوع أو العطش يفطر ويقضى (وعلى الذين يطيقوته ) أى الصوم إن الظروا (قدية لمام مسكين) ياضاقه ضية لبيان وجمع ماكين لنافع وابن عامر من رواية ذكوان ، وقرأ الباقون بالثنوين وتوحيد مساكين أى قدر ما يأ كله المسكين فى البوم وهو مد من غالب قوت البلد لكل يرم وهذا منسوخ لانهم كانرا مخيرين أول الإسلام بين الصوم والغدبة ثم نسخ بنميين المرم بقوله "فن شبد منكم الشهر بصمه ، (قمن تطوع خجرا) بالزيادة على القدر الذاور (تحد) اى النطرع وتجر ته وأن تصوموا) ليها للطيقون، يبندا يجره لنحم خنم) من الانظطلر والقدية ( ان كشم تعلسون) انه خير قاضلوه (شم رمضان الذى أنزل فبه القران) متها وخبر او خبر منوف، أى تلك الايام او بدل من الميام على حذف مضاف ، اى كتب عليكم الميام، صيام شهر رمضان وعن النبن صلى الله عليه وصلم : أنزلت صحف إيراهم أول ليلة من ومضان* والتوراة لست مضين منه، والانحيل لات عشرة منه، وللقرآن لاربع ومشرين ذكره الببضاوى و الشهر من والشرة، وه رمضان مصدر هرمض استرق غأضيف اله الشهر وجل علأ ومنع من الصرف للملية والاف والنون - للارتماض فيه من حر الجوع والصاش أو ارتماض النتوب فيه أو لوقوعه أيام ومض الحر حيث ما نفلوا أسماء الشهور عن اللنة لقديمة وانزال للفرآن فبه كان فى لة القدر منه أو انزل فبه علة الى السماء الدنيا ثم تزل منجما إل الارض (مدى ) حال هاد با من الضلالة (لثاس) آبات (وينات) والمحات (ين الهدتى) مما يهدى الى الحتق من الاحكام (و) من (القرقان) ما يفرق بين الحق والباطل (نين ) شرط متهأ خبره (تيد) مضر (ينكم الشهر) منصوب على الظرف وكذا الاء فى (فلبصمه) الحمواب أى ما شهد وليفطر ما سافر فيه وف الفاء إشعار بأن إنزال القرآن فيه سببة لاخنصاصه بوجوب لحوم فيه واذا أنبر خبر عن رؤية بلد فإن قرب قالحكم واح، وان بعد فكذلك إذا راى الملال رؤية فاشية فيجب الصرم على سأر اعل الدنياءه إلا أن أصحاب الشاضى صحححرا فى الميد أن لكل قوم رؤيتهم ، ويحوز أن تكون * من" موصولة * وضكم * فى موضع نصب على الخال أى كاتنأ منكم ومفعول هشهده بممن ضر عذوف أى اللد على التوع، وكذا العضمير فى وفليعمهو منصوب على النوسع لا على الظرفية ، لان الفمل لا يتمذى بضمير الظرق إلا بالتوجع فبه بنصبه نعب المقعول به، واقه أعلم

Страница 68