============================================================
الستاب قى جركات للش فى الهندسة وان كلى القهمين اذا سلكا ترتيب التعليم بالغان كلتى المسئلتين من الصناعتين ويحققاتهما بالتفنن والاقتناء بالحهل . اسدار(1) الشكوك يحول يينهما وبين حقائق المعرقة فيهما تم ان عرف ان الصلاة عاد الدين وان كمالها مقصور على حصوروقتها واستقبال الوجه المعينة لهاو ان كلى الامرين مضطران الى علم الهيئة واستيفاء مقدار مصالح من الهندسة وان الزكاة تلوها والمولريث ممالابد منها كمالابد منها فى المعاش من البيوع والاشرية على مقتضى الشريعة وان كلها مفتقرة الى الحباب اما على ادون مرتبة وهى تقليد الحاسبين فى طرقه واما سه على اعلى مراتبه وهى التحقيق بالهندسة دعاه العباد (1) الى الارتكاب والانكاروزعم انه غير متعبد بهاتين الصناعتين وكيف وهو مكلف ه ما يضطر اليهما كاضطراره فى الزكوة الى صناعة الموازين وفى الصدةة الى صناعة المكاييل وفى الجهاد الى صناعات كثيرة وآلات مختلفة من الحديد المنزل بالباس الشديد .
و والعلماء بالدين الراسخون فى العلم ييلمون ان الشرع لم يمنع عن شيء ممايزاوله اصحاب صناعة التنجيم سوى الاهلة فانها موضوعةه على الرؤية دون الحساب وسبب ذلك واضح لمن احاط عاما بكيفية حصول قوس الرؤية عند الصوم فى عبل الاهدة فانه متى انصفه اعترف ان رؤية العيان الصنف باليقين من نتيجة الحساب فيه عند ج الاقتراب من تمام مقدارهذه القوس واثمن كان عبل القوم فى الرؤية (1) كذا.
مخ ۹