============================================================
كعابت فى خركاع الشمتت عن عداد العامة واعمارها انه مناف للدين مباين للشرع وانه طالة محضورة وصناعة منسوخة مهجورة ولم يلجثآه الى هذا الاعتقاد الاغروب عليه بما سة ما يقدح فى الدين لعضده ونفاره الموروث عن قجه امثال من الاسلاف عما لم يعتده وعجزه عن تمييزما هو كيذلك مماليس كهو فاذاسمع ان الامر على ماظنه لم يقبل المسموع منه تقليد اوما احسن ذلك لووجد فيما اعتقده وظنه غير مقلد وان ارى التحقيق ان يه مجرى الحساب والهندسة ليس على، ثال سائر العلوم التى ربما وقف على شيء من اوساطها و او اخرها قيل تحصيل او اثلها وانهما غير مستغنيين وه عن اوائلهما والسلوك بالترتيب اليهما منها ظنه رواعا عن التقدر وتشويقا الى الايام واوهم اذذلك مشابه لما يذهب اليه ضلال اصحاب الاهواعمن سنن مذاهبهم الابعد اخذ العهود والمواثيق واطالة المرور والتدريب فزاده ذلك نفورا حتى جعل سد المسامع بالاصابيع اقوى قه عدته والصياح بالصراخ اعظم اهبته ولميسوبينه وبين شمر لايرالج س بمينه و ينشده واستنشده فى دواوين ديك الجن و ابى نواس وابى حكيمة وابن الحجاج وفيها من السخف ماتستحى منه نفس العاقل ومن الكفر مايفوق كل شرك ومن الكذب مايزين به الشعر ويحسن حتى يسمع يه ذلك سماعه هذه فيعرف خيره للاجتناء وشره للاجتناب والاحتواءبل ولم يعلم ان نسبة فهم العامى افى مسئلة من دقائق الكلام فى اصول الفقه اوغيره كنسية فهمه وان احاط بها الى مسئلة متوسطة الرتبة (4)
مخ ۸