============================================================
سكتلب فيحر كليت الشيس ويلدة قالصة امواؤها ماصحة راد الضحى افياؤها وله ولم يقل واذ الضحى اضلالها على ان اظلال لاتصح بالضصى ه ولا تبطل الا بالظهيرة اذا امكن ذها بها فان كان الفيء فى الضحى جائزا فهوما قلنا ونن كان ذلك سبب التقفيه (1) فهوا كدله وهذه ه عادة الادباء والشعراء فى مثل هذه الابواب حتى يضطر الناظر فى اقا و ويلهم الى تخريج الوجود لهها فان فى كتاب ديوان الاذب ان العناية هى ظل شعاع الشمس بالغداة والعشى.
وقال غيره ان ظل الشمس اول ما تسخن كما يقال ظل الشتا و فى اول ما يقبل وهذا كالذى لايفهم فالظل للشخص المظل لاالشعاع وكذلك قال الخليع الشامى .
انظر الى الظل اذا ما انتهى يأخذ فى النقص اذاطالا ومعلوم ان طول الظل على بسيط الارض يكون عند الطلوع والغروب من احد تناهيه يأخذ فى التقلص والنقصان وعند يه الآخرينتهى الى كماله بزوال الشعاع عن جنبتيه وهذا كان يستعسن ان لوكان تطاول الظل عند نصف اننهاروليس كذلك الافى ظل شخص قاتم على جدارمؤسس على استقبال الزوال وهو المسمع ظلامعكوساولا والله ما عناه الخليع واتما تصورقول الاول اذا تم امردنا نقصه . توقع زوالا اذا قيل تم فنقل هذا الزوال الى زوال الشيس وحول التناهى الى الظل ا اا ا وا ا ا ا ا ا اا (5) فكان (1) كذا.
مخ ۱۶