246

ذكر الحال التي انعقدت بين السلطان يمين الدولة وأمين الملة

وبين أيلك الخان في التواصل والتضافر، والتعاقد على التعاون والتظاهر «1»، إلى أن خلعت بهجة البشر وكشرت عن أعصل «2» الشر

مخ ۲۵۵