وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل
الوحي والواقع: تحليل المضمون
ژانرونه
وفي المعاني التداولية والاستعمالات الشعبية الصباح أقرب إلى الإيجاب منه إلى السلب. فالصبح هو الإشراق والبداية والاستفتاح والبراءة وحب الخير للناس. هو السلام واللقاء ووقت الذهاب إلى الأعمال. يذكر في الأغاني الشعبية «يا صباح الخير، يا صباح النور» فإذا حدث مكروه فإنه يكون مشئوما بوجه غير صبوح، وهو اسم لفتاة «صباح» ولفتى «صبحي». ولا يكون المساء اسما. إنما الصباح والمساء موعد للتسبيح،
فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون . الصباح يجب المساء. فالصباح تحول وإشراق، نشاط وحركة، فرح وتفاؤل، واستبشار وأمل. (9) الليل والنهار
من مفاهيم الزمان الجغرافي مثل الضحى والعشي، الصبح والإصباح، واليوم والأمس والغد، والساعة والسنة، والفجر والعصر، الليل والنهار. وقد ورد لفظ الليل في القرآن اثنتين وتسعين مرة أكثر من النهار، سبعا وخمسين مرة، لأن الليل أكثر إغراء ووقت العبادة.
ورد لفظ «الليل» مقرونا بالنهار ثمانيا وأربعين مرة، وبمفرده أربعا وأربعين مرة، أي أكثر من النصف بمعنى تعاقبهما، وهو المعنى الجغرافي الناتج عن دوران الأرض حول نفسها مرة كل أربع وعشرين ساعة. ويستعمل القرآن عدة ألفاظ لذلك. منها اختلاف،
اختلاف الليل والنهار ، مع خلق السموات والأرض، والحياة والموت، ونزول الرزق من السماء، وولوج أي دخول وخروج،
يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل ، وتكوير أي تلبيس أحدهما في الآخر،
يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ، وسلخ أي إخراج،
وآية لهم الليل نسلخ منه النهار ، والقلب أي التحول،
يقلب الله الليل والنهار ، وتسخير لصالح الإنسان،
وسخر لكم الليل والنهار ، والغشي أي الحلول والحضور،
ناپیژندل شوی مخ