وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل
الوحي والواقع: تحليل المضمون
ژانرونه
فأيدنا الذين آمنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين ، وهو نفس المعنى الاشتقاقي الذي منه المصباح، مفردا وجمعا. فنور الله مثل نور المصباح في المشكاة، والمشكاة في زجاجة،
مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة . وقد زينت السماء الدنيا بمصابيح،
ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح ، وهو نفس المعنى الاشتقاقي للصبح كموعد للقاء، سلبا لفعل السوء أو إيجابا لفعل الخير. فالسلب مثل،
ولقد صبحهم بكرة عذاب مستقر . وقد تحل به المصائب،
إنه مصيبها ما أصابهم إن موعدهم الصبح . ويحل الجزاء في الصباح،
فإذا نزل بساحتهم فساء صباح المنذرين . وقد يكون الصبح موعدا للثواب جزاء على حسن الأفعال عن قريب،
أليس الصبح بقريب ، وهو عنوان كتاب الطاهر بن عاشور ليعلن فيه بزوغ فجر الإصلاح. لذلك يكون القسم به للتأكيد على سوء الأفعال،
والصبح إذا أسفر * إنها لإحدى الكبر ، أو على صدق الرسول،
والصبح إذا تنفس * إنه لقول رسول، إنه لقول رسول كريم ، وهو وقت حضور الملائكة،
والعاديات ضبحا * فالموريات قدحا * فالمغيرات صبحا ، أو النشاط والحركة.
ناپیژندل شوی مخ