255

وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل

الوحي والواقع: تحليل المضمون

ژانرونه

يغشي الليل النهار ، في مقابل النهار والتجلي،

والليل إذا يغشى، والنهار إذا تجلى ، والآية،

ومن آياته الليل والنهار ، والتقدير،

والله يقدر الليل والنهار ، تعاقب الليل والنهار نظام كوني،

لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار ، والمحو والإثبات والتحول من العمى إلى الإبصار ،

فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة ، والسكن والإبصار،

هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا . يسكن الإنسان بالليل ويعمل بالنهار،

وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار . الليل للسكن والنهار للسعي والرزق،

جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله . وفيهما يتحقق الأمر الإلهي،

أتاها أمرنا ليلا أو نهارا . والليل والنهار وقت للإنفاق والصلاة والتسبيح والدعاء، الإنفاق سرا بالليل وعلانية بالنهار، والصلاة،

ناپیژندل شوی مخ