وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل
الوحي والواقع: تحليل المضمون
ژانرونه
فأصبح في المدينة خائفا يترقب . ونتيجة لذلك ينتاب الإنسان من سوء أفعاله الندم لأنه لم يستطع حتى أن يواري سوءة أخيه بعد قتله،
فأواري سوءة أخي فأصبح من النادمين . وعقر اليهود الناقة عاصين ربهم فأصبحوا من النادمين،
فعقروها فأصبحوا نادمين . بل يندم الإنسان على ما يسر في نفسه من شر،
فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين . وتؤدي سوء الأفعال إلى الخسارة،
فقتله فأصبح من الخاسرين . تحبط الأعمال. يكفر بالنعمة، وينهار البنيان والعمران وتأخذ الناس الرجفة والصيحة،
فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين .
وفي مقابل هذا التحول السلبي من جراء سوء الأفعال هناك تحول إيجابي لحسن الأفعال. فيهبط الماء وتخضر الأرض،
ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة . ويتحول الليل الهادئ السكان إلى صبح للنشاط والفعل،
فالق الإصباح وجعل الليل سكنا . والتحول من الكراهية إلى المحبة، ومن الفرقة إلى الجماعة، ومن التفكك إلى الترابط،
فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا . والتحول من الهزيمة إلى النصر، ومن التقهقر إلى الظفر،
ناپیژندل شوی مخ