============================================================
يع المخلوقات بما لا نهاية له ثم الإرادة مشروطة بالعلم فوجب أيضا قدم العلم لاستحالة وجود المشروط بدون شرطه والأوجه المتقدمة في الدلالة على قدم الإرادة ولا يجوز أن يقع شىء من الممكنات على خلاف تعلق القدر الابق وإلا لبطل شرط ذلك الواقع فيستحيل وقوعه :106ظ (فاستحال وقوع شيء على خلاف القدر السابق) وهو المطلوب الناظرة السادسة والشروة 1: 95و{ جاء ني التفسير أن رسول الله (صلعم) ( دخل المجد وصناديد قريش في الحطيم (620)، وحول الكعبة ثلائماثة وستون صنما فجلس إلبهم فعرض إليه النضر بن الحارث فكلمه رسول الله (صلعم) حتى أفجمه ثم تلا عليهم - (إنكم وما تعبدونا مين دون الله حطب جهنم أتشم لها وآردون) (621) - الآية . فأقبل عبد الله بن الزبعرى فرآهم يتهامون فقال : فيم خوضكم * فأخبر(ه) الوليد بن المغيرة بقول رسول (صلعم)، ققال عبد الله "أما واله لو وجدته لحصته، فدعوه، فقال ابن الزيعرى : أنت قلت ذلك * قال : نعم قد خصمتك ورب الكعبة ألي اليهود عبدوا عزيرا، أو النصارى عدوا المسيح، وبنو مليح عبدوا الملائكة ؟ فقال رسول الله (صلعم) بل (مم] عبدوا الشياطين التى أمرتهم بذلك فأنزل الله تعالى - (إن الذرين سيقت لهم مينا الحتنى أولآيك عنثها ممذون) - (622) ، بعنى عزيرا والمسيح والسلائكة 6) الطيم هو جدار حجر الكعية وفيل ما بين الركن وزمزم والقام ، سمى بذلك لاتحطام الناس عليه اى لازدحامهم أنظر مقال كمبة فى داترة امارف 636522 (فينة) 6) الانبياء (22) :98 ) الاياء (22):266
مخ ۱۳۸