============================================================
الاطرة اخاسة والشروة 156 ومما خرج ملم في صحيحه جاء مشركو قريش فخاصمزا رسول الله (صلعم) في القدر فترلت - (يتوم يسحيون في النبا؛ على وجوهيهم ذوتوا مس سقتر ، إثا كثل شي جكقتاه بقد (616) - هذا الخبر الصدق كاف في الدلالة القطعية على هذا المطلوب إذ لا يتوقف العلم بصحة المعجزة على عنوم تعلق الإرادة القديمة بجيع الكاينات (وهو المعبر عنه بالقدر) فصيح العلم بصدق الرسول قبل العلم بهذه المسألة فصح العلم اليقين يها بمجرد الخبر الصدق ثم تعتضد هذه الدلالة بما علم قطعا من وجوب توقف وجود كل مخلوق علي إرآدة خالقه ومخصصه بوجوده بدلا من عدمه ثم ارادة الخالق تعالى يجب قدمها لوجهين: الأول لاستحالة اتصاف القديم بما يدل على حدوثه : الثانى : لو كانت حادثة لوجب توقف وجودها على ارادة آخرى تتعلق بايجادها ويلزم التسلل وهر محال والقدر (هوب الإرادة المتعلقة بتقدير المقدورات والعلم يتعلق سا لا يصح [دخوله] (617) تحت التقدير وهو الواجب [والمحال) (618) فلهذا اختص القدر بالارادة من غير خلاف (وهو الذى اقتضياه الحديث الفتبح به كاب مسلم رحمه الله تعالى) (619) فوجب وجود القدر قيل 66) الق4):06 دوت 69) ا: والسيل 69) ب عند المحققين من ايتا رفى الله عنهم بالتسبة اللحيت المقار اليه هنا أنظر صحيح مسلم : كتاب الايمان ض 6و (ط: عبد البافى
مخ ۱۳۷