============================================================
قال الزجاج في همعانى القرآنه له : جاء في التفسير أن هولاء الذين قالوا هذا وكان فيهم آبو جهل، هلكوا كلهم قبل (وفاة] (592) رسول الله (صلعم) ثم قال تعالى - (أم تأمرهم أحلامهم بهذا) (593) اى عقولهم ومن أين للشاعر والكاهن إعجاز الخلاثق أجمعين والإخبار عن الغيوب على التحقيق والتعيين، لا على الحدس والتخمين، وكيف تأمر هنه العقول بهذا التناقض قي القول وهو قولهم كاهن وشاعر مع قولهم
ب:105و ثم قال تعالى - (أم ايقولون تقوله بل لا يؤمنون) (594)- فلكفرهم وعنادهم يرمون بهذه المطاعن مع علمهم بطلان قولهم وأنه ليس (بمتقول. ثم قال تعالى (قكيأتوا بحديث ميثليه إن كانوا ساد قين) (395) فلما عجرت القلاثق عته وتبينا محمد (صلعم) مخلوق لله سيحات حصصه الله يكرامته ورسالته) (298) قلو قدر حلى نظمه والإتان به من قل تفسه كان غبره منكم قادرا عليه إلا أن غيره ليس بقادر عليه (قلي بقادر عليه من قبل نفسه) (597) فتحقق آنه تتزيل يم ميد 394) ا: البى وفات 393) الطور (ق5):34 59) الور 56 :39 35) الطور (52):3 ) ب بقول ليز الخلات عنه وما د الاخلون و ال ر اه وكراشه : د كدلك
مخ ۱۳۲