133

عیون مناظرات

ژانرونه

============================================================

الناظظرة الشالتة والشرون 83 قال الله تعالى - (والنجنم إذا هوى، ما ضتل صاحيكم وما غوى، وما بتطق عن الهوى) (298) - لما كان تكذيب كفار قريش (وافتراؤهم على رسول الله (صلعم) مجرد دعاو منهم آجاب الله سحانه عنه ورد عليهم فأقالوه) (299) - وأقسم تعالى عن صدق نيه تأكيدا ليما قدم من الدلائل على ذلك والخوارق الظاهرة على يديه والمعجزات الباهرة ثم نبههم تعالى عن الآبة الكبرى (فقال) - (إن هو الأ وخي يوحى، صلمه شديد القوى) (600) فإن كنتم نز عمون أنه (تقوله) (01) (فأترا بسورة من مثله) (601 مكرر)، لكن عجزهم حاصل فصدقه متحقق . وأظهر تعالى في هذه السورة كرامة نببه عنده وعلو قدره لديه ففد قيل إن هذا النجم المقم به هو حمد (صلعم (602) وقيل قليه وقيل الثريا وقيل سائر التجوم وقيل القرآن 0 وروي من عجائب هذه السورة أن عتبة بن أبي لهب وكانت (زوجته) (603) بنت رسول الله (صلعم) أراد الخروج إلى الشام فقال لآتين محمدا فلأوذيته، فأتاء فقال : يا محمد هو كاقر بالتجم اذا هوى وبالذى دنا فتدلى ثم رد على رسول الله (صلعم) ابنته وطلقها فقال رسول الله (صلعم) اللهم سلط عليه كلا من كلابك وكان أبو طالب : ور حاضرا لها فقال : ما كان أختاك با بن اخي عن هذه الدعوة .

5) الس 32:53 رو دهارى 66) الجم (53):9 ) : بقول انظر اعلاة تعلبق 394 04 مكرن البفرة 4):23 ) ب: عليه السلام (09

مخ ۱۳۳