ما استخرجه الاسکندر الافروديسي من کتاب ارسطوطالیس المسمی ثولوجیا و معناه الکلام في الربوبیت
ما استخرجه الاسكندر الأفروديسي من كتاب¶ أرسطوطاليس¶ المسمى ثولوجيا ومعناه الكلام في الربوبية
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
ما استخرجه الاسکندر الافروديسي من کتاب ارسطوطالیس المسمی ثولوجیا و معناه الکلام في الربوبیت
يحيى بن البطريق d. 200 AHما استخرجه الاسكندر الأفروديسي من كتاب¶ أرسطوطاليس¶ المسمى ثولوجيا ومعناه الكلام في الربوبية
ژانرونه
كل قوة إما أن تكون متناهية، وإما أن تكون غير متناهية. فأما القوة المتناهية فإنما كانت من القوة التى لا تتناهى؛ وأما القوة التى لا تتناهى فإنما كانت من لا نهاية المرسلة الأولى.
وذلك أن القوة الزمانية، أعنى المكونة فى الزمان، هى متناهية قد عدمت لا نهاية. فأما القوة التى لم تكن فى زمان فإنها لا تتناهى غير أن لا نهاية فيها زمانية، أقول إنها لا تتناهى 〈فى〉 الزمان. فأما القوة الأولى فهى لا نهاية حقا، ومنها تنبث لا نهاية فى الأشياء التى لا تتناهى، وهى علة كل لا نهاية.
مخ ۳۴