211

============================================================

211 كبتاب النوبة .11 0 تتاب التويد عن الحارث بن سويد . قال حرشنا عبد الله ين مسعود رضي الله عنه ~~1 صال حديثين : احدهما عن رسول . والاخرعن نقسه . فقال : إن المؤمن يرى ه م ذنوبه كانه قاعد يحت جبل ينخاف آن يقع عليه، وان الفاجر يرى ذنويه د و كذ باب مره على آنفه. ققال يه هكذا بيده قدبه عنه. ثم قال سمعت رسول اله ه يقول : لله أترح بتوبة عبده المؤمن من رجل تزل في أزض دوية وو و منهلكة معه راحلته عليها طعامه وشرابه فوصح رأسه فنام نوعة فاستيقظ وقد دهبت راحلته فطلبها حتى اذا اشئتد عليه الجوع والعطش قال أزجع انى مكاني الذي كنت فيه فانام حتى أموت . فوضع رأسه على ساعده ليموت فاستيقظ فادار 1 راحلته عنده عليها زاده وشرابه . فالله أشد فرحا بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته وزاده . اخرجه الشيخان والترمتي . وزاد في رواية مسلم ثم قمال 4،ء اللهم انت عبدي وانا ربك اخطا من شدة القرح . (الدوية) الصحراء التى لا .1.

نيات فيها يرويه وا وعن زر بن حييش قال حدثنا صفثوان ين عسال المرادي رضي الله عنه قال قال رسول الله : باب من قبل المغرب مسيرة عرضه أو يسير الراكب ا عع * في عرضه اريعين اوسبعين سنة ، خلقه الله تعالى يوم خلق انسبوات والارض ، مفتوح للتوبة لايغلق حتى تطلع الشمس من مغربها . اخرجه الترمذي وصححه * باللهز ولمسلم عن ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي قال : من تاب قبل طلوع ش ه الشعس من مغربهاتاب الله عليه ال وعن اين عمررخي الله عنهما . ان رسول الله} قال: إن الله يقبل توية 1(1) العبد مالم يغرغر 110. اخرجه الترمذي وصححه (1) غرفر: جاد بنقسه عته الموت والغرقرة الصوت الذي يكون به مجج عند الموت:

مخ ۲۱۱