204

تثقیف اللسان او تلقیح الجنان

تثقيف اللسان وتلقيح الجنان

خپرندوی

دار الكتب العلمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م

ژانرونه

والصواب: جذعة بفتح الذال وحقة بكسر الحاء. ويقولون: لما بين الفريضتين: وقص. والصواب: وقص، بفتح القاف، والجميع: أوقاص. فأما الوقص، بالإسكان، فدق العنق لا غير. ويقولون: إذا حنث في يمينه بفتح النون. والصواب: حنث، بسكرها. ويقولون: لا يضحي بالشاة الخمرة أي البشمة. والصواب: الحمرة، بالحاء غير معجمة، وحقيقتها عند أهل اللغة، أنها التي أنتن فمها من البشيم. ويقولون: إذا أعطي الإمام النفل. والصواب: النفل. بفتح الفاء، وكذلك النبت أيضا: نفل، بالفتح. ويقولون: أرض العنوة بضم العين. والصواب: العنوة بفتحها. ويقولون: لا بأس أن يحرم الرجل في البركانات قال المازني في كتاب لحن العامة، هو البرنكاني ليس غير ذلك. ويقولون: العين، والعرض، وبياع الدين بعرض. والصواب: عرض بإسكان الراء. ويقولون: فإن نكل عن اليمين، والصواب: نكل ينكل، بفتح الكاف في الماضي، وضمها في المستقبل. ويقولون: عتق المملوك. والصواب: أعتق، وعتق هو. وفي الحديث: وإلا فقد عتق منه ما عتق بفتح التاء والعين، لا يجوز غير ذلك. ويقولون: هو يملك رجعة المرأة بكسر الراء. وكذلك في النسب، يقولون: طلاق رجعي. والصواب: فتح الراء. ويقولون: إذا استبريت الأمة. والصواب: استبرأت بالهمز. ويقولون: بيع البرنامج. والصواب: البرنامج بفتح الميم، وهو ألواح

1 / 216