38هذا وقد قبل المحدثون في فضائل البلدان ما هو دون هذه الرواية، بل قبلوا من المرفوع عن النبي المختار صلى الله عليه وآله وسلم في أخبار البلدان وتجاوزوا في ذلك..مخ ۳۸کاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ