208

============================================================

المشتار بن لسن بن عبدو11 عاى فول س ا سبع ولست سبعة لا0 جالينوس عذدها خمسه في كتاب الفوى وحنين اتبعه لى هذه العدة نعوذ بالله من المضى مع الهوى المقضى الى لوق الردة، قلنترن هذا الفن فانه ياخرجنا الى الهدهان والالالة وناخد فى تسقح بقيمه المفالة ومنه من الهل السابع فى تتبع مهالته فمي النهطة السبيعية ودشف ما دخل عليه من الشبهة فيها لما للد الذى أورنه من اقلهدس للنقلة فقال ان النلاطة هى شىء ما لا جزء له فأنا احب أن أستله عن أول مصادرات أفلهدس لما متحه الله من العلوم التى خصه بها فأقول إز على لهمتا في هذا الرسم شتوق الأول منها لم 0 ح اقلهدس اللفطة على جية السلب وللحدود والرسوم الصاحيحة تكون على جهه الابحاب ليدو للد مطابها لما ابتنى علهه الأمر وان رسم شى: على جهة السلب كانما هدون للمن لأمررء له شوده مع آمور محصورتا بالعدد قد عرف جميمها فمخد(2 بسلبها دما لعل فرهورهوس فى العرض والتانى لم رسم النهلة بوسم لا بيوها متا سواضا 15 فان، رسها يسلح للوحده والان ونلد آن دل واحد بن هده هو سيء ما لا جزء له والتالت ما العله التى من أجلها ضم فى حد النليلة الصوره إلى الههولى وفى للخط ددر العوره للط والرابع ما الهاشده بدخول لفظه ما فى لخد( وما المضره التى تانت باسفاطها مع ابهام المحدود وعسوم للحد فى للجيع وللامس فى سواله حرسه الله عن القرى 20 بهن التلقط بالحد والقول لجارم فان ظهر للد آته قول جارم محموله مرصتب فانك تضع الانسارن ونحكم عليه هاته حموان لاطف فايت (5 الدود لحد (5 الامر 7(0 قاب2 فانت 12 مانت 80 ماتت (

مخ ۲۰۹