============================================================
المختار بن للسن بن عيدون چوهرا ولا يصح هذا إذا كان ليس إلا من جهة واحده وأنت تعلم أنهما نتصاداي أم لم يتصادا يمن نظره إلى الموصوع (4 فإن الموصوع إن كان واحدا واختلها فى لحكم فقد تضادا لأن الأضداد موضوعها واحد وإن لم يكن الموضوع واحدا(5 فما تضادا فى للفيقة وإن اختلفا 5 بوجود البلغم وعدمهيى حكنهما فقد بطد بكؤن(6 عدم الموصوع واحدا إن بكونا تصادا ومثل ذلك يوجد فى علوه كثيره فإن أبا خيبفة وصاحبهه أبا يوسف وبحمد اختلهوا فى نكاح الصابئة وأيل دبائحهم فحرمها أبو حتيفة وأحلهما صاحباه فقال أمجابهم إنه ليس بخلاف على للفيفة وإنما هو خلاف فى الفتوى لأن أبا حنيفة سئل .ا عن السابتين للرانيين وهم معروفون بعباده الكواكب فأجراهم فجرى غبديه الأوكان فى تحرهم المناكحل والذباحة وصاحباه سئلا عن الصابئين الستان بالبطحه وهم فرقه من النصارى بؤمنون بالمسيح عم فأجابا باجوار دبائحهم ومناكحتهم ولو سئل أبو حنيفة عن هؤلاء لأفتى بفتوى صاحييه ولو سئل صاحباه عن الفرفه التى عنا لأفتيا بمثل 5 قوله ولى هله الأشيماء يطهو فصل التلبيث والارتهاء على الطيش والمجلة وإنى لالمحب من الشمح كهي أخل على خنين هذا ولم يأخذ علي جالهوس ثلث سؤالات مبهمه الأول منها أته سماها مره وهى خلوها يان قلت أته فعل للك محمارا ليم باجور ذلك لجالهنوس ولا بجوز لفتيي كو المحيي مائلة إلى البروده والثانى أنه ستاها صفراء من 2القسم للارج من العلبيعة ولم يسيها من الطبيعى خمراه والثالث اته عددها أربعه وأسقط الزنجارى منها فإن كان عند الشيخ لحماليتوس غدر فليعتدر( بمتله لحنين في تفصيره قسمة البلغم إلى واحد ته (5 الموضع 5ه (5 فليعدر :فليتعدر 5ف كون 7 :يكون 9
مخ ۲۱۰