============================================================
المختار بن للسن بن عيدون قدذلن النفلة فهذا ما التمس جوابه فى حد النفطة فان سابحتى بهده السوالات تفضلا مته والا فلجتسب بها من جملة الألف مسعلة(5 التى فسح فى تحديه بها ومن هذا الفصل فأما اعتفاده أن (1 جذب المغناطيس للحديد 5 هدو بخلوط تخرج من المجر فيلزم منه آن يكون كلما جذب لجر للحدهذ نفصان للمجر وزياده للحديد إذ( كاتت هذه للخطوط لها ميل طبيعى ولأتها أجسام طبيعية يلتزم تحركها إلى المكان لا فى رمان وهذا نحال وقد خطر ببالى سؤال يحتسب به الشيخ من جمله الألف مسعلة(4 وهو هل للديد يطلب لخجر شوقا إليه أم 0للحجر بحدبه إلهه بقسر منه وقبيع بنا أن لا نعلم ذلكن ضردرەا ونحن نشاهده خسا وهذا سؤال إن لمر ترجع فيه إلى ما قاله نلك المذفشم( حنهن صاحب الاغلوطات يقينا خيارى نعوذ بالله من الميل مع الهوى والانخراط فى سييل الشيطان المفوى وعضيان القوه الناطقة ووجدت الشبخ فى فصل من المقاله قد خيى طبعه واحتد غضبه 5 وتيشف ريله ودرت هروقه وصوح بسيى ولوح بأسمى ولم يقص في حق الصلاعه ولا رصى في حرمة الدراعة وتسبدى إلي الغباء وقطع بأتدى لم أقرا شهما من علوم القدماء وقال إته لو قرأ لعلم أن ابن بكش وهو من مشايخ الأطباء يقول فى كتاشه أن فى القلب نقطة منها تتبعت للهوه الى البدن وأنا أقول للشيخ أعره الله لقد استتجلت *على عادتك وظندت آن ابن يكش هذا هو التاقل للكتب المدرس للطب ولم تعلم أن هذا ولد له ضرير محب للخمر كثير الغرام بالسئر وهو الدى بهول فيه ابن للمار فى مقالته فى امتحان الأطباء أن الطب 0بان 0 السعلة 2ه( امدهشر المدهثم ه (امسعاة له(5
مخ ۲۰۸