============================================================
الماخشار بن للسن نن عبدو:) آل امره بيغداد الى آن صار من قاد ضرهرا شهوهن قد فتح ذتانا دارتسم بلب الأبدان وهذا ابن بدش أبعد عن اليهمارستان وناحامى لبه الناس لثلت خصسال لفساد عللله بمواصلة الستر ولارتعاش بده عن تأمل المحس ولامتناع بصره عن رومه الهوارهر وهو صاحب الشدودد التى ولنعت الى الشمخ على مسائل خنهن ففدم فى صدرها خطبة 6 ووضع لها الأغلولات ترجمةه وانا أدل الشهه على جهله على شقب مولاى به فى هذا الكتاش ملكر فى الكلام عند العلام أن الرجل بنلس ضلفا عن المرأه ولم بعلم آن هدا لو خت ههه الرواية تا فى آم دو. ساثر البشر فلهس قول ابن بتش چه فى وجود نهله لبهعى فهذا ما انتهى اليه من الكلام خوفا بن التعرض لأسباب الملام وباجامة 1 مولاى عن كصول هده المقاله والامثه على ما خالف فهه المتفذمهن البرهاء والدلالة كرف بهن السدهد القاصل والنافس للماهل هلهيتصقح الشمخ ما أوردته تصفح دوى الألباب وبجت ( عن لصل هصل وهاب باب ببراههن بزول معها الارتهاب ولهتحقف ان اللده بمضغ الكلام لا تفى بفصه للجواب وأن لها مونف حساب وجمع تواب وعلاب بنطام ها ليه المرضى إلى خالفهم وبطالبون الاطباء بالأغلاط (4 القاصيه بهلاكهم وأتهم لا بسابحون الشيح كما سابحته بسيى ولا يقضون، عله كما أقضت عن تلب عرضى فلهكن بن لفأهم على بدمن ويتحتف آنهم لا برضوا) مله إلا بالحف البين والله بوقلنا(5 واباه للعمل بطلاعته والتلرب الهه بابتهاء مرضاته وهو خسيى ولمم الركمل ولد كان ابن بطلان هذا اكبر اصحاب أبى الفرج بن الطيب البغدادى وكان أبو الفرح يجاه وبعظمه وهتمه على تلامهده وبترمه ومنه استهاد يبعلمه تخرح ولد رأبت بثال حط أبى الفرج له هلى و باغلاط كه (5 ن وج 00
مخ ۲۰۷