190

============================================================

المبارد بن شرارة عليه الطاهرت ليمازحه به من إغراظ ردا ته وافام سنين واحتاج المأمو) إلى ان يتقيا بتبين ردى فقال بعضهم لا بساب بالعراف أردأ من الطايرة فاخرج فوجد مثل الفلربلى او أجود وإذا هواء العراق قد اصلاحه دما يشلح ما تبت وغير فيه المبار بن شرارة أبو للخهو العلبيب الداتب للحلبى هذا رحل تاتب شبهب من اهل حلب نصرانى بعرف من العطب أوانله ولم بدن له يد فى علم المنطل وكان ارتزافه بفريلا الكتابة وله جرايد مشهوره بحلب عند أهلها بحفظونها لأجل الشراج المستظر على الضبماع(3 وكانت قوية العسنعة فى علم الكتابة وتعرف جرائده(1 بالجراثد للتميات(5 اذا اختلف الثواب فى شىء من هذا النوع رجعوا اليها وكان هذا أبو التهر قد اجتمع بابن بطلان اللبيب عند وروده الى حلب وجرث بينهمسا مذا كوات أرث الى النافره وقد مر ذكرها فى ترجمة ابن بللان ولم هزل ابن شراره هذا مليما بحلب يتفلب فى صناعته الى آم دخلت دولة الترد ووليها رضوان بن تتش وحضر يوما عنده وهو بشرب احمله السكر 15 على آن قال له أسيم فامتنع فضربه بسبف دان فى پده اتر فى جسه بعض آتر وزل(1 من بين هدهه ولم يشد الى داره ومر على وجهه إلى أنلا دية وخرج عنها الى مدينة صور وأقام هنان اقامة الغربب المسبين وألرتته وثاته بدور كنودى علهه يدام الغرب ونين بها فى حدود سنةا تسن واربعمانه الصنائع لله( ب يده 7ا :r 16 111ابا5 (1 ونول للا : الدرو( الكيات 17 :لحكيمات تاه (5

مخ ۱۹۱