189

============================================================

المنجم المارجى مسكويه أبو على ولأبى الخهر هذا كتاب فى التأريخ ذكر غيه حوادت ما فرب من أبامه بشتمل على فطعة حسنه من آخبار حلب فى أوانه ولم آجد منه سوى تفتصر جاعنى من مصر اختصره بعض المتاخرين اختصارا لم يات فيه بلاثل المنجم للنارجى المصرى هذا رجل كام بمصر بعرف أحكام الجوم ويتكلم فى الحدثا.) درعم أته رأى لنفسه آنه سبملك فخرج بصعيد مصر فى سنة تمان وسبعين وثلثمائة فى أيام العزيز بن المعز عليهما السلام واستغوى وذكر أنه بدعو إلى المهدى وأنه فى للجبل وأخذ العهد ،ا بذلك على ثلثمائة نفس وثلتين ولسبع خلون من صفر ورد الخير من الصعيد بأخذه وحصوله فى الأسر وحيل إلى للحضرة فوصل على بد الفائد أبى الفتوح الفضل بن صالحح فى يوم الثتلثاء لاثنتي عشره ليلة خلت من صفر وخبس فى السجن ثم ضرب رقبته بعد أيام مسكويه آبو على الارد من كبار فصلاء المجم وأجلاء فارس(4 له مشاركة حسنة فى العلوم الأنيية والعلوم القديمة كان خازدا للملك عضد الدولة بن بوبه مأموتا لديه أثيرا عنده وله مناطرات ومحاضرات وتصتيفات في العلوم فمن تصانيفه كتاب أثي الفريد وهو أحسن كتاب صنف فى لكايات القصار والفوائد اليطاف وكتاب تجارب الأمم فى التأريخ بلغ فيه الى بعض سنة اكتتين وسبعين وثلثمائة وهى السنة التى مات القارس لله(5

مخ ۱۹۰