188

============================================================

مسيي ن أبى البفاء قيها عسد الدوله بن بويه صاحيه وهو كتاب جميل لبير بشتمل علي دل ما ورد فى التاريخ مما أوجبته التجربة وتفريط من فرط وحوم من استعمل للرم وله فى آنواع علوم الأواثل كتاب القوز التبير ودتاب الفوز الصغير وكتاب فى الأدويه المفرده وكتاب فى تركبب الباجات من الأطعمة أحكمه غابة الاحكام وأتى فيه من أصول علم 5 اللبيت وفروعه بكل غريب حسن وعاشر زمانا طويلا الى آن فارب سنة عشرين وأربعمائة وقال آبو على بن سينا فى بعض كتبه وقد ن كر مسعلة فنال فهذه المسعلة حاضرت بها آها على مسكوهه فاستعادها ترات وكان عير القهم فتركته ولم بفهمها على الوجه هذا معنى ما قاله ابن سينا لاتنى كتبت للحكاية يمن قيلى مسحى بن ابى البقاء ابن ابرهيم اللبيب النصرانى التيلى نزيل بعداد أبو الخير وبعرف بابن العطار طبيب فى زماننا هذا الاقرب خبير بالعلاج قيم به له ذكر وقرب من دار الثلاثة بعلب للنساء وللحواشى ويطأ بساط الخليهة لأجل ذلك وتيمن الناس بعلاجه وتباردوا بمباشرته فى الأكثر ورفع فدره(5 15 التخصيص(8 بالعتيات التبوية وكان الامام التاصر لدهن الله أبو العباس أحمد بقذمه على أمثاله وطلب مرة لمباشره زعيم الموصل من بهت اتابك رنكى فسير إلى هناى وكان قد قتى كتبا كثيره ى للحكمة وما بتعلف بها بحيت خرجث فى الكثره عن الصر وقيل أنه كان إذا وفقت فى هده نسخة من كتاب وخشى المزايده لهه بخرمه لبمتي 2 قسته ويبتاعه واشتهر هذا عنه ورموه بفله الدهن لأجل للكن وعاش الحصس 57فى ت 130(

مخ ۱۸۹