تقفیه په ژبه کې

بندنیجي d. 284 AH
9

تقفیه په ژبه کې

التقفية في اللغة

پوهندوی

د. خليل إبراهيم العطية

خپرندوی

الجمهورية العراقية-وزارة الأوقاف-إحياء التراث الإسلامي (١٤)-مطبعة العاني

د خپرونکي ځای

بغداد

ژانرونه

يَوَدُّ أَبُو ليلى طُفَيْلُ بن مَالِكٍ بِمُنْعَرجِ السُّؤبان لم يَتَقصعِ وأما الراهطاء: فهو جُحْرٌ فيه جِحَرة تَتَشَعَّبُ. وأما الدَّاماء: فهو التُّراب الذي يجمعه حول جُحره ليخفي جُحْره على الناس. واللَّفاء: وهو الشيء الخَسيس اليَسير، قال الشاعر: لم يُعْطنِي من لسعةٍ قتلتهمُ إِلَّا اللفاءَ، فَقَالَ: خُذْهُ أَوْ ذرِ والرمضاء: الحَصى تُصيبه الشمسُ فيشتد حَرُّهُ، والعِدَاءُ: المُوالاة بين الشيئين، قال امرؤ القيس: فَعَادَى عِدَاءً بَيْنَ ثَوْرٍ وَنَعْجَةٍ وَكَانَ عِدَاءُ الْوَحْشِ مِنِّي عَلَى بَال والهِجَاء: الذَّمُّ. واللِّحَاءُ: قِشْرُ العصا والثمرة وغيرها، واللِّحَاءُ من القول: القَبِيحُ، يقال منه: لاحي فلانٌ فلانًا يُلَاحِيهِ مُلَاحَاةً وَلِحَاءً. وَالْوَحاء: السُّرْعَةُ. والضَّحَاء: ارتفاع النهار، إذا ضممت قصرت، وإذا فتحت مددت. والسِّحَاء: شَجَرٌ تأكله النحل فإذا أكلته ازداد عسلها طِيبًا. قال: وَكَتَبَ رَجُلٌ إِلَى صديق: ابعث إِلَيَّ بِعَسَلٍ من عسل السِّحَاءِ.

1 / 42